حمام الزينة
يجب أن يعرف كل هاوي بان تسميه هذا النوع من الحمام (حمام الزينة) قد أتت من شكل ولون هذه الأنواع من الحمام فمعظم هذه الأنواع تتميز بإشكال وألوان جميله وجذابة تسر الناضرين إليها،وأحب أن انوه باني لااقصد بان حمام الزينة هو الحمام الوحيد من حيت جمال شكله ولونه فكل أنواع الحمام(طيران أو زينه) تمتلك ألوان وإشكال عديدة ولكل فصيلة ألوانها التي قد تسمى من خلاله هذه الفصيلة ويطلق عليها أسماء حسب ألوانها وإحجامها وقد لااكون إنا ذو خبره في اسما معظم حمام الطيران لكني أحببت إن أوضح بان اللون والشكل قد يختلف في جميع أنواع الحمام وليس في حمام الزينة لوحده،كما إن لحمام الزينة عده اسما وأنواع قد تكون متشابهه بعض الشي وقد تجد بان هنا نوع واحد من الأنواع تكون له عده اسما فكل منطقه تطلق اسم معين على كل نوع من أنواع الحمام وهذه الخاصية قد تكون قليله بالنسبة لحمام الطيران حيث يكون هناك اسم شائع لأنواع الحمام الطيار مع وجود بعض الاختلافات البسيطة في مقابل مسميات حمام الزينة ولا يستطيع احد إن يحصر اسما الحمام اويعدها لكن من الممكن إن تتقارب الأسماء بين المربيين أنفسهم فلايمكن لأحد إن يفرض اسم معين على نوع من أنواع الحمام وهذا يرجع إلى كثره إعداد الهواة واختلاف المناطق وتباعدها عن بعضها البعض وهذا ماادى إلى الاختلاف الواضح في الأسماء المتعددة للحمام.
تربيه الحمام:-
أن تربيه الحمام كما يعرف جميع الاخوه الهواة هي هواية جميله وجيده من كل النواحي فإذا أراد الهاوي إن يربي الحمام لممارسه الهواية بشكل سليم وصحي عليه إن يبذل قليل من الجهد في إطعام الحمام والعناية به من حيث المأكل والمشرب فالحمام بحاجه إلى عناية صحية جيده لكي يضمن الهاوي عدم انتشار الإمراض والاوبئه في مجموعته ولكي يحقق كل ما كان يتطلع له من تطلعات ويحقق أفضل المستويات من خلال اقتنائه لحمام سليم وخالي من الإمراض والاوبئه التي قد تفتك بجميع الحمام وإذا ماحافض الهاوي على النضافه والسرعة في علاج الإمراض وعزل الحمام المريض عن الحمام السليم فانه سوف يحقق اكبر مستوى من الأمان له ولحمامه إذ إن الهاوي لايحب إن يرى إي من حمامه مريض أو مصاب فهذا يوثر على نفسيه الهاوي نفسه فبقليل من الجهد والصبر والمثابرة سوف يحقق الهاوي غاياته ،وليس من العيب إن يقوم الهاوي بسوال أي هاوي أخر عن أي مرض أو مشكله تعارضه في التربية فقد يكون بعض الهواة قد مرو بتجارب عديدة ساعدتهم على اكتساب الخبرة ومعرفه سبل علاج الإمراض المختلفة وكذا المشاكل التي قد تواجه المربي ،كما يجب على جميع الهواة عدم البخل في مد يد المساعدة إلى من يحتاجها ويقوم بمده بكافه المعلومات التي تتوفر لديه من خبرته السابقة ولا تبخل أخي المربي ولا تتردد في الذهاب إلى الطبيب البيطري لكي يقوم بمعالجه أي حمامه قد تكون مصابه فلا تدري قدتكون هذه الحمامة حامله لمرض خطير قد يؤذي ألمجموعه بالكامل كما إن بعض الإمراض لاتذهب بشكل كامل بل يكون الحمام حامل لهذا المرض فيجب التخلص من الحمام الذي لايمكن شفائه أوقد يكون المرض قد وصل فيه إلى درجه عدم الشفاء،فإذا ما اتبعت الطرق السليمة في التربية والعناية بالحمام فانك سوف تحصل على حمام سليم خالي من الإمراض بأذن الله.
الفيتامينات:-
أخي الهاوي إن جميع أنواع الحمام يحتاج إلى الفيتامينات المتعددة لكي يستمر في النمو والتكاثر بشكل سليم فيجب عليك أخي الهاوي إن تقدم لحمامك مجموعه من الفيتامينات وكذا التنوع في الغذا وهذا يساعد على حيوية الحمام واستمرار نموه بشكل سليم فاللغذا السليم يعطيك حمام سليم وخالي من الإمراض بإذن الله ،كما ينبغي إن يعلم كل الاخوه الهواة بان جسم الحمام كسائر أجسام الطيور لايقدر على توليد الفيتامينات ألازمه للنمو ولكن يستمدها من خلال الأكل الذي يتناوله فلذا يجب على الهاوي تقديم الفيتامينات الضرورية وهي موجودة على شكل محاليل تضاف إلى الماء أو عن طريق خلطها باللعلف،كما أحب إن انوه بان حمام الزينة هو الأكثر حاجه لهذه الفيتامينات فهو لايستطيع الطيران لكي يحصل على تنوع غذائي من هنا أو هناك مثل حما الطيران كذالك أيضن إن حمام الزينة يحتاج لهذه الفيتامينات والمعادن بشكل كثيف في فترت طرح الريش(القلش) لما يمتلكه هذا الحمام من كثافة عاليه من الريش فنمو الريش يحتاج إلى الكثير من الفيتامينات والتي تزيد من مقاومه الجسم للإمراض التي قد يتعرض لها الحمام في هذه الفترة لان الريش يستهلك كميات كبيره من الدم لتكوينه كما إن للفيتامينات دور كبير في بها ألوان الريش ونظافته ولمعانه فكلما كان الجسم سليم كان الريش براق ورايع من حيث المظهر الذي يحكم على حمام الزينة من حيث هذا الشي الجميل والرايع،..........
وفي النهاية أود إن لااكون قد أطلت عليكم الحديث لكني أحببت إن أوضح بعض الأمور المهمة في التربية السليمة وتقبلوا تحياتي وتقديري لكل الاخوه الأعضاء والأخ المدير والمشرفين الأفاضل وكل من ساهم في هذا الموقع الرايع....,,,,,,,,,و إلى لقا أخر إن شاء الله فان للموضوع بقيه.
تربيه حمام الزينة
لا تختلف تربية حمام الزينة عن بقية أنواع الحمام من حيث المسكن والتغذية والرعاية الصحية ، ولكن ينبغي لأي فرد يرغب بالعناية بحمام الزينة لأي سبب من الأسباب أن يستوفي بعض الشروط المعينة، وينبغي إلا يغيب عن بالنا إننا نتعامل مع كائنات حية تحتاج إلى رعاية.
توفير المأوى المناسب للحمام، وهذه المسألة لا تثير أي مشاكل لأنها بالتأكيد لا تحتاج إلى مساكن باهضة التكاليف فالحمام المستأنس بطبيعته يعد من ساكني الكهوف كما انه بإمكان الهاوي بناء المسكن بنفسه إذا توفرت لديه بعض المهارة أو استفاد من المتمرسين وأصحاب الخبرة. وعلى الرغم من أن برج الحمام أو الصندوق المعلق يشكلان مأوى مناسب إلا انه بالنسبة لتربية الحمام التي تحتاج إلى إشراف منتظم ينبغي رفض مثل هذا المأوى، ومن المميزات المرغوبة في المسكن:
يتميز بتصميم قابل للتغيير وبإمكان بناء الأقفاص فيه بسهوله ، كما يمكن التركيب الفوري للمعدات والأدوات الخاصة.
من المهم أن يكون المسكن جافاً وجيد التهوية ولكنه غير معرض للتيارات الهوائية سواء الحارة أو الباردة، وتوفير الإضاءة المناسبة وسهل الوصول إلى كل جزء منه.
يجب إن تكون التجهيزات الداخلية مركبة بصورة تسهل تنظيفها،
إنشاء مسكن أخر منفصل للطيور الصغيرة ولإيواء الإناث بعد التزاوج وفصل الجنسين.
يفضل أن تتوفر غرفة تخزين تحفظ فيها صناديق العلف ومعدات التنظيف والأقفاص الفردية وكل المتعلقات.
عند تخطيط البناء يجب أن تكون المساحة أكبر قليلاً من ما تحتاجه فعلياً وذلك للتوسع مستقبلاً. ومثال ذلك إذا كان عندنا 10 أزواج من الحمام من الحجم العادي يجب تخصيص مساحة قدرها 1م2 وارتفاعها لا يزيد عن 2.20 م . لكل زوج.
يجب وضع حاويات الأعشاش والمجاثم بطريقة تزيد من راحة الحمام وحيويته.
توفر الهدوء وعدم الإزعاج للحمام يعتبر وسيلة معززة لنجاح عمليات التزاوج للحمام.
استخدام الأدوات المناسبة للأكل والشرب وتقدم بعض الشركات والمحلات نماذج آلية منها ممتازة.
توفير عدد من الأقفاص للأزواج والذي يجب أن تناسب عدد معين من الحمام ويمكن استخدامها لإيواء ومراقبة الحمام المريض.
أن يتخلل المسكن أشعة الشمس في بعض الأوقات.
نتيجة للظروف الاجتماعية السائدة حالياً أصحبت أعداد متزايدة من الناس قادرة على متابعة هوايتها وممارستها، والناس مستعدون لاستثمار الوقت الذي تم اكتسابه في مزاولة هواية يستفيد منها الجسم والعقل.
تربية حمام الزينة فرصة حقيقية لذلك لأنها تتعلق بمخلوقات وكائنات حية جميلة وبالتالي تحتاج إلى متابعة يومية، رغم أن الهاوي هو المتحكم في وقته كما أن حجم الحمام الذي لديه يتم تحديده بصورة كاملة بواسطة الهاوي.
طبعاً لا يمكن القول اعتبار العمل في الهواية عملاً بمعنى الكلمة ، رغم إن بعض المربين يخصصونه كعمل رسمي لهم لما له من فوائد مالية واستثمارية.
تعد تكلفة الحمام زهيدة نسبياً ويمكن لأي فرد قادر إن يتحملها ، ولكن قد تكون النفقات في البداية كبيرة نوعاً ما ، نظراً لإنشاء مسكن جديد وشراء معدات وتكلفة اقتناء الحمام ونوعيتها، طبعاً يمكنك شراء حمام ذات سلالة أقل جودة بسعر زهيد بعكس السلالات النادرة وذات الجودة العالية، و تبقى تكلفة الغذاء ونوعيته فالأسعار ربما تعتبر مرتفعة للغذاء الصحي.أما تكاليف العلاج فتعتمد على نوعية المرض واعتقد انه لن تكون باهضة الثمن. وعموماً لن تكون هناك بعد ذلك حاجة لوضع ميزانية مالية نتيجة لإنتاج الحمام المستمر الذي يمكن بيعه وتغطية التكاليف والنفقات، إضافة إلى ذلك يمكن استخدام مخلفات الحمام كسماد خاص بالحدائق والزراعات الصغيرة كالزهور.
نظراً لتعدد حمام الزينة وكثرة السلالات الموجودة يبقى على الهاوي معرفة ماذا يريد وكيف تم اختيار احد السلالات
وتختلف مزاجية كل شخص منا في اتخاذ قراره الذي يجب أن يكون بدارسة متأنية:
1- حدد الغرض الذي يدفعك لاقتناء الحمام ونوعيته ( جمالية- تناسلية ..)
2- يتم شراء الحمام من مصدر موثوق به.
3- مستوى المنافسة الذي يرغب في المشاركة فيه (معارض- تكاثر- بيع ...)
في حالة شراء زوج من الحمام يجب أن ينتمي إلى السلالة نفسها بعضه مع بعض (الذكر والأنثى).
عند شراءك الحمام يجب إجراء فحص صحي شامل، ويفضل وضع الحمام الجديد في أقفاص منعزلة للتأكد من صحتها وسلامتها.
حضانة البيض
حضانة البيض :.
كلنا نعلم المدة الزمنية التي يرقد فيها الحمام على البيض فهي حوالي ثمانية عشر يوم (18)قد تزيد أو تنقص يوم حسب الجو المحيط والفصل السائد
وفي هذه الفترة يتناوب على ألحضنه كل من الأنثى والذكر ولكن أكثر الأوقات هي للأنثى فالأنثى ترقد على البيض طوال الليل وحتى الساعة العاشرة في الصباح ومن ثم يرقد الذكر من الساعة العاشرة وحتى الساعة الرابعة أو الخامسة عصرا ويمكن معرفه إذا ما كان البيض مخصب أو غير مخصب من اليوم السادس إلى اليوم الثامن من يوم الجلوس على البيض وذالك بوضع البيضة أمام أي مصدر للضوء كان يكون أشعه الشمس المباشرة أو مصباح كهربائي فعند رويه الشعيرات الدموية بداخل البيضة دل ذالك على بداية تكوين الجنين داخلها وهذا يعني ان البيضة مخصبه، وبعد هذه الفترة قد يصعب فيها معرفه إذا ما كان البيض مخصب أو غير مخصب بشكل دقيق حيث ان البيضه ومحتواها الداخلي يتحول إلى اللون الأسود القاتم.
حمام الزينه وحضانته للبيض:.
قد تحتاج بعض انواع حمام الزينه الى وجود حمام أخر يقوم بحضن البيض بعد التأكد من ان البيض قد تم تخصيبه بشكل سليم وهذا الشي قد لاينطبق على حمام الطيران فمعظم حمام الطيران يكون قادر على حضن وفقص بيضه بنفسه ولا يحتاج الى أي نوع من الحمام لكي يقوم بحصانه البيض وهذه ميزه جيده قد يفتقدها الكثير من أنوع حمام الزينه لذا يجب على كل مربي لحمام الزينه ان يمتلك مجموعه من الحمام المشهود له بالكفاءة في تربيه ورعاية الزغاليل (الفراخ)بشكل جيد وسليم ويتم اختيار الأنواع من هذا الحمام وتجربته أولن على تربيه فراخه ثم ويقوم المربي بوضع سلالات ذات قيمه اقل لكي يتأكد من ان الحمام المختار هو الحمام الملائم لهذه العملية التي قدتكون هي المحور الرئيسي باللنسبه لمربيي حمام الزينه بشكل إنتاجي وفير وسليم من خلال الحضانة السليمة للبيض وكذالك رعاية وتغذيه الفراخ بشكل سليم وجيد مما يكسبها نشاط وحيوية جيده لكي تظهر بمنضر جميل ورايع وتكون ذات قيمه باللنسبه لحمام العرض،فكما تعلم عزيزي المربي بان لحمام الزينه أسس وقواعد كثيرة من حيث الحكم عليه كحمام جيد و مرغوب فيه فالمظهر الخارجي والشكل العام من أهم مميزات حمام الزينه وهذه الصفات لاتاتي إلا بوجود الرعاية الكاملة من الأبوين والمربي نفسه،كما ان لبعض الأنواع من الحمام (حمام الزينه)إحجام كبيره وقد تكون مكسوة بالريش الكثيف مما يجعل زغاليلها بحاجه الى عناية كثيفة لايستطيع بعض انواع الحمام الحاضن ان يوفرها فلذا يجب على المربي ان يتابعها بشكل مستمر فقد تحتاج الى تدخل المربي كان يقوم بوضع فرخ واحد لكل زوج من الحواضن لكي يستطيع الحصول على إنتاج جيد وسليم من حيث الجسم الصحيح والغير مريض وبذالك قد يحتاج المربي الى زوجين من الحواضن لكل زوج من حمام الزينه ،فالشكل العام لحمام الزينه من حيث الطول والحجم وكذالك الوزن قد يتطلب استمرارية تحضين بيض هذه الأنواع تحت انواع مخصصه له ،فلو أخذنا على سبيل المثال الحمام النفاخ وخاصة الأنواع الكبيرة منها فهي لاتستطيع الجلوس وحضن البيض بشكل سليم وذلك لكبر حجمها وارتفاع جسمها عن الأرض فذلك يجعل منها غير قادرة على حضن البيض فتكون عضام الفخذ بالنسبة لهذه الأنواع أطول من غيرها عند مختلف الحمام فالطول الزايد لعضام الفخذ يودي الى كسر البيض عند رقود الحمام عليه وبهذه الطريقة فلن تستطيع ان تجني أي أنتاج من هذه الأنواع النادرة والجميلة والغالية الثمن في اغلب الأحيان ،كما ان هناك عيوب كثيرة بالنسبة لحمام الزينه فمثلن الحمام الروماني أو الحمام الكشك أو حمام الفراشة تكون ذات مناقير صغيره جدا وقد تواجه صعوبة في أطعام زغاليلها وخاصة في فترات متاجره من عمر ألزغلول فتجد ألزغلول بعد ان كان ذا صحة جيده فتجده في فتره نموه الاخيره وقد تدهورت صحته كثيرا وقد يموت احدهما أوكليهما لذا يجب وضع صغارها تحت انواع أخرى ذات مناقير بحجم طبيعي لكي تربيها وتطعما بشكل جيد كما يمكن ان تضع فراخ ذات مناقير كبيره وعريضة تحت هذه الأنواع التي تمتلك مناقير صغيره إذا انه يمكنها أطعامها بشكل سليم .
ٍٍٍفي النهاية أتمنى بان لااكون قد أطلت عليكم وانتمى للجميع الاستفادة من المعلومات المتواضعة و أوقات سعيدة للجميع .
بعض انواع حمام الزينه
الحمام النفاخ
الحمام النفاخ:-
يعتبر الحمام النفاخ من اقدم انواع حمام الزينه فقد عرف هذا النوع من الحمام منذو فترات طويلة ولهذا النوع من الحمام انواع ومسميات عديه يعتمد بعضها على نوع النفخه والحجم وبلد المنشى وما يميز هذا النوع من الحمام هو قدرته على نفخ حويصلته أي ملئها بالهواء كما تعطي هذه الخاصية(نفخ الحوصلة) جمال رايع لهذا النوع الفريد من انواع الحمام كما ان هذا النوع من الحمام قديكون في بعض الأحيان قليل الإنتاج أو قليل الإخصاب لما يتميز به الكثير من أنواعه بوجود تشريبه كثيفة قد تمنعه من التزاوج بشكل سليم ولذا يعمل المربون على قص هذه ألتشريبه لكي يضمنوا الإخصاب والتكاثر السليم وفي الأنواع الكبيرة يفضل ان يحضن البيض تحت حمام أخر لان الإحجام الكبيرة من هذا النوع قد لاتستطيع حضانة البيض وذلك يرجع إلى الطول الزايد في عضمه الفخذ فتجد الحمام إذا حاول الجلوس يجلس وهو مائل إلي احد الجوانب فيودي ذلك إلي عدم حضن البيض بشكل سليم فلذا انصح الاخوه الهواة بان يقومو بهذه التجربة المفيدة لهم من اجل الحفاظ على هذا النوع من الحمام وتكاثره بشكل سليم، وهناك عده انواع وأسماء لهذا الحمام نذكر البعض منها على سبيل الذكر وليس الحصر وهي كما يلي(برونير+النرويجي+مسوبع+أبو هلال)
البر ونير:-
يمتاز هذا النوع من الحمام بشكله الطويل وحجمه النحيف ويكون في الغالب عاري القدمين وهو اصغر الأنواع، كما يمتاز هذا النوع من الحمام برقصه جميله عند التزاوج ومغازله أنثاه.
النرويجي:-
يمتلك هذا النوع من الأنواع نفخه كبيره بالنسبة لحجمه المتوسط كما يمتاز أيضن بحركات جميله يوديها في وقت التزاوج وهي عبارة عن قفزات ودوران حول أنثاه.
المسوبع:-
يمتاز هذا النوع بحجم كبير ونفخه متوسطه وغالبيته تكون لديه تشريبه كثيفة جدا،وهذا النوع يجب قص تشريبته لكي يتزاوج ويخصب بشكل جيد.
ابوهلال:-
له نفس مواصفات النوع المسوبع لكنه يمتاز بوجود ريش في مقدمه الصدر يكون ذو لون مغاير للون الجسم ويشكل هذا ألون شكل نصف دائرة(هلال)لهذا سمي بهذا الاسم.
هذه بعض الأنواع والاسماء ولكن قد تختلف الأسماء بين المربيين من منطقه إلى أخر.
بالون امستردام
يمتاز هذا النوع من الحمام بجسم متوسط الحجم ومتقارب يشكل بدلك شكل كره القدم وذيل قصير وقد يشبه في أوصافه وشكله الحمام المونديانا من حيث شكل الجسم حث ان له جسم ممتلئ وذيل قصير،وما يميز هذا النوع من الحمام هي الوضعية التي يكون عليها فهو يشكل في وقفته شكل الحرف(S)الانجليزي بحيث يكون الرأس والأرجل في خط مستقيم تماما وتزداد هذه الخاصية كثيران عندما يكون هذا الحمام في وضع التزاوج أي مغازلة الأنثى أو عندما يحاول فرض سيطرته على مكان ماء ،كما ان لهذا النوع حويصلة كبيره يقوم بنفخها بشكل كبير جدا مما يزيده جمال فوق جماله.
الحمام الجلاب
ان لهذا النوع من الحمام خاصية فريدة جدا فلهو ميزه قويه في اغراى الإناث للتزاوج معاه بشكل عجيب وغريب من حيث الأداء والصوت الذي يصدره في هذه الفترة لكي يقوم فاغرا الحمام ،كما يحكي بان بعض الأنواع الاصيله يستطيع فرض سيطرته على الحمام ومغازلته حتى وهي راقدة على البيض كما يمكنه المغازلة والتزاوج وهو يطير في الجو لذا أطلق عليه بعض الهواة اسم (ألحرامي)\(حرامي الحمام)وقد تجرى بعض المسابقات الشيقة والغريبة في نفس الوقت حيث يأتي بعدد ثلاثة ذكور اواكثر ويربى كل ذكر على حده في سلاكه خاصة بكل ذكر وبعد تطير الذكور ومعرفتها باللمنطقه يتم إطلاقها جميعا وإطلاق حوالي عشرون حمامه فارده لم يسبق لها الطيران(غريبة عن المنطقة)فيبدأ كل ذكر بعرض مهاراته في المغازلة بحيث يحاول كل ذكر جذب اكبر كميه ممكنه من الحمام وهذه ميزه خاصة بهذا النوع من الحمام والذكر الذي يجلب اكبر كميه ممكنه يكون هو الفائز بالجولة.