هـلا وغـلا يـخـوي
اولاً الـف مـبـروك عـلـى الأسـطـبـل وعـلـى الـفـرس واللـه يـطـرح فـيـهـا الـبـركـه
اقتباس:
أمس كنت أبغا أسرجها وما رضيت توقف، والمصالب لسا ما سويناها،
|
اخوي عـادتـاً ارتـداع الـفـرس مـن امـتـطـاء صـاحـبـهـا عـلـى ضـهـرهـا لـه عـدة اسـبـاب
ومـنـهـا ..
يـاأنـو صـايـرلـهـا مـوقـف قـوي بالـنـسـبـه لـهـا وصـعـب تـنـسـاه
او انـك مـن فـتـره مـاتـركـتـهـا بالـبـابدوك تـجـري فـيـه, فـأي فـرس او حـصـان مـحـتـاج لـشـيـئ هـذا عـشـان يـنـفـذ طـاقـتـه بالـجـري
او ان الـفـرس مـو مـتـطـمـنـه وفـيـهـا ردعـة خـوف وهـذا شـي مـره عـادي, لـكـن انـصـحـك بـتـكـثـيـف الـتـمـسـيـد عـلـيـهـا ومـكـافـئـتـهـا بـمـكـعـبـات الـسـكــر
اقتباس:
وجبت اللنش وجلست أجريها أبغا أتعبها
|
مـسـتـحـيـل تتـعـب خـيـل بـجـري بـلـيـش...؟
مـثـل مـاذكـرت لـك فـوق اتـركـهـا بالـبـادوك تـسـتـنـفـذ طـاقـتـهـا
اقتباس:
بس أنا لما جيت أبغا أمسد على رقبتها سارت كل ما تتحرك يدي تخاف وتحاول تبعد عني.
|
هـذا شـي طـبـعـي لأنـهـا مـابـعـد تـكـسـب ثـقـتـهـا فـيـك
[QUOTE]
كمان كنا تونا جايبين حصان عشان التلقيح فامكن يكون هوا سبب عنادها الزايد داكا اليوم[/
QUOTE]
إذا كـان هـذا الـشـي حـاصـل بـنـفـس الـيـوم وبـنـفـس الـدقـائـق ففـعـلاً عـنـادهـا هـو مـن الـحـصـان
لكـن الـشـي الـي انـت ذكـرتـه الـي فـهـمـتـه مـن كـلامـك ان هـذي مـاهـي عـلامـات خـوف او رذع مـن الـحـصـان لأنـك جـلـسـت كـذا سـاعـه بـعـد تـضـريـبـهـا صـح..؟
اقتباس:
ولو قربت تجي تشم يدي وتروح وأحيانا تتجرأ وتحاول تاكلها،
|
هـذي اول خـطـوه مـن خـطـوات كـسـر الـخـوف بـداخـلـهـا
فـأذا جـات قـريـب مـنـك حـاول تـعـطـيـهـا بـيـدك بـرسـيـم الـي هـو الأكـل تـبـعـهـا
او تـعـطـيـهـا سـكـر(مـثـل مـاذكـرت لـك فـوق)
اقتباس:
دحين أبغا أنسى كل شي فات، وابغا اعلمها تسمع الكلام وفنفس الوقت ما تسمعو عشان تخاف مني، مع العلم إني ما عمري روضت فرس وخبرتي مو قد كدا بأتعلم،
|
اسـتـعـمـل الـخـطوات الـي ذكـرتـهـا لـك فـوق وبـتـلاقـي بـأذن اللـه الـفـرق
وهـذا مـايـسـى تـرويـض هـذا فـقـط تـعـارف بـيـنـك وبـيـن الـفـرس
اقتباس:
ودي الفرس اللي باتكلم عنها أخوية روضها، وكان يمشيها تمام، بس هوا طبعو يستعمل القوة ويشد اللجام مرة وزي كدا،
|
يـمـكـن هـذي الـفـرس طـبـعـهـا حـار فـمـحـتـاج شـوي شـخـص صـارم وشـخـصـيـه قـويـه بالـتـعـامـل مـعـهـا وقـت الـركـوب