كلب الفاتيكان
لقد تجرأ هذا الكلب على دين الله ورسول الله صلى عليه وسلم وأشار إليهما بعبارات مقذعة ونسى قوله صلى الله عليه وسلم من آذى ذميا فأنا خصمه وإن لنا أيضا خطأ فى هذا الموضوع حيث اننا نسينا ديننا و غرتنا الحياة الدنيا لأن هذا الكلب ما كان يقولها لو أن عمر بن الخطاب كان عائشا بيننا لأنه كان سيخسف به الأرض أما نحن الآن فلا هم لنا إلا الأكل والشرب والنوم والمتع الواهية وهذا لا يستثنى منه أحد و أول هؤلاء هو أنا كاتب هذا الموضوع فهل ستكون نصرة الإسلام على أيدينا (أبناء هذا الزمان) أم يستبدل الله قوما غيرنا يكونوا هم أهل لتلك النصرة؟ نحن لدينا بصيص من الأمل لينصلح حالنا ونرد كرامتنا وننصر رسولنا صلى الله عليه وسلم و نرفع شأن ديننا وفى النهاية أدعو الله أن يتوب علينا ويغفر لنا ويهدينا إلى الصراط المستقيم و أرجو أن يسامحنا نبينا صلى الله عليه وسلم ويشفع لنا يوم القيامة
|