منتديات تو زوو متخصصون في عالم الحيوان وتربية المخلوقات الجميلة ويضم منتدانا أكبر وأروع تجمع لهواة تربية الحيوانات والطيور والأسماك والأحياء المائية والزواحف والبرمائيات ولمتابعي تحركات الحشرات والمفصليات ولمحبي الزراعة والعناية بالنباتات كما نوفر لكم من خلال سوق تو زوو الالكتروني الكبير عرض سلعكم بالمجان وبعد ذلك كله تستريحون في استراحة الهواة متمنين لكم طيب الاقامة لدينا


تابعنا على تويتر تابعونا على فيسبوك العضو المميز
تحميل تطبيق توزوو على Ios تحميل تطبيق توزوو على Android

اشترك في نشرتنا البريدية ليصلك كل جديد


العودة   منتديات تو زوو > :::: منتدى هواة الطيور :::: > قسم هواة الطيور الداجنة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 22-11-2007, 12:11 PM   #1
اسعدالفقى
هاوي جديد
 
الصورة الرمزية اسعدالفقى







ماذا تعرف عن السيلاج

تعريف السيلاج:
السيلاج هو المواد الخضراء المتخمرة أو المخللة حيث يتم التخمر اللاهوائي للنباتات الخضراء، فتتحول السكريات الموجودة فيه إلى حمض اللبن بشكل رئيسي وحمض الخل.. وغيرها كأحماض ثانوية، وبذا يمكن أن نسمي السيلاج بأنه النباتات الخضراء المحفوظة.
أهمية السيلاج:
تكمن أهمية السيلاج في النقاط التالية:
- توفير المادة الخضراء المحفوظة إلى فترات من العام لاتتوفر فيها الأعلاف الخضراء العادية، وفي ظروف سوريا من بداية كانون أول إلى نهاية آذار بشكل عام.
- تخزين المادة الخضراء من السنوات الخصبة ذات الإنتاج العالي إلى السنوات الجافة ذات الإنتاج المنخفض بحسب كمية هطول الأمطار من سنة لأخرى.
- يشكل احتياطي علفي في المزارع الكبيرة حيث يجب توفر أعلاف متنوعة كاحتياط في هذه المزارع لستة أشهر قادمة، تحسباً من حصول أزمات في تأمين الأعلاف الأخرى.
- يؤمن تقديم عليقة متوازنة لحيوانات المزرعة على مدار العام.
- تتم عملية السيلجة في حال عدم القدرة على تصنيع الدريس وتجفيف الأعلاف الخضراء في الحقل، بسبب انخفاض الحرارة وتساقط الأمطار.
- إن هذه الطريقة تحتاج إلى أماكن تخزين صغيرة وقليلة التكلفة قياساً بالأعلاف الأخرى مثل الدريس الذي يحتاج إلى أماكن واسعة ومكلفة على شكل مستودعات فنية، (الدريس كل 66 كغ مادة جافة /م3) بينما في السيلاج فإن 1 م3 يأخذ وزناً قدره 500-900 كغ حسب نوع السيلاج ويحوي مادة جافة حوالي 230 كغ.
- إن احتمالات تعرضه للتلف قليلة مثل التعرض للحريق في الدريس أو التلف أوغيرها.
- السيلاج قابل للتخزين عدة سنوات دون تغير كبير ومهم في تركيبه إذا كان مغلق تماماً ومضغوط بشكل جيد. ذكر B.N. Chlerjee's Maiti في الهند أنه يستمر 12-18 شهر دون أي تبدل في تركيبه.
- الهدر في صناعة السيلاج لايتجاوز 5-10% من إجمالي الأعلاف الخضراء بينما يصل الهدر في تجفيف الأعلاف بالحقل (بصناعة الدريس) أحياناً إلى 40% وعادة 15-20% على الاقل.
طرق عمل السيلاج Methods of silage making :
1- الطرية العادية بالتخمرOrdinary by fermentation
وهى الطريقة الأكثر انتشارا وفيها تتخمر الكربوهيدرات الذائبة ( من سكريات ونشويات ) الموجودة بالنبات بواسطة البكتريا اللاهوائية إلى حمض اللاكتيك مما يؤدى إلى خفض رقم PH إلى 4 تقريبا ويعمل حمض اللاكتيك الناتج كمادة حافظة تمنع نمو البكتريا والفطر .
2- طريقة التعقيم Sterilization وهى أقل انتشارا وتشمل :
أ - إضافة الحامض مباشرة إلى العلف Direct acidification وتسمى طريقة A . I . V نسبة إلى مكتشفها A . I . Virtanen الفنلندى وفيها يضاف محلول مجفف من الأحماض المعدنية مثل الهيدروكلوريك و الكبريتيك بالرش على طبقات العلف الأخضر أثناء ملء السيلو غير أن هذه الطريقة غير مرغوب فيها فى معظم البلاد نظرا لما تسببه هذه الأحماض من أتلاف لحوائط السيلو وللمعدات المستخدمة ولملابس العمال .
ب – إضافة مواد كيميائية معقمة Sterilizing agents مثل مادة ميتا بيسلفايت الصوديوم التى تضاف حبيباتها إلى طبقات العلف الأخضر أثناء ملء السيلو بنسبة 0.5 % ( 5 كجم / للطن ) وعندما تذوب حبيبات المادة فى رطوبة العلف فأنها تتحول إلى حامض يعمل كمادة حافظة تمنع نمو الأحياء الدقيقة .
هذا وتكون القيمة الغذائية للسيلاج الناتج بطريقة التعقيم مرتفعة ومشابهة تقريبا للقيمة الغذائية للعلف الأخضر الاصلى وذلك لعدم حدوث فقد يذكر فى مركباته الغذائية .
أنواع المكامير الصوامع Types of silos :
1- الحفرةPit :
عبارة عن فتحة مستديرة كبيرة محفورة فى الأرض تكون ضيقة عند القاع ومتسعة عند السطح وتكون أرضيتها وحوائطها أسمنتية ويكون قاعها مرتفعا عن منسوب الماء الأرضي بمسافة كافية ويراعى أن يكون مكان الحفرة بعيدا عن الترعة قريبا من المصرف .
2- الخندق Trench :
عبارة عن مستطيل كبيرة محفور فى الأرض ضيق عند القاع ومتسع عند السطح وحوائطه و أرضيته أسمنتية وتكون الأخيرة منحدره بطول الخندق لتسمح بصرف السوائل المختلفة من ضغط كتلة العلف الأخضر ويراعى أن يكون قاع الخندق مرتفعا عن منسوب الماء الأرضي بمسافة كافية ويختار مكانه بحيث يكون بعيدا عن الترعة قريبا من المصرف ويتحاشى وجود أركان بحوائط الخندق .
هذا وطريقتا عمل السيلاج فى الحفرة أو الخندق تعتبران أرخص طرق حفظ السيلاج ولكن الفقد فى المركبات الغذائية بالسيلاج الناتج يكون كبيرا نوعا ما وهما يستعملان فى المناطق الجافة حيث تكون التربة جيدة الصرف وهما يناسبان المربى الصغير .
3- الصندوق Bunker :
وهو يشبه الخندق ولكنه فوق سطح الأرض ومفتوح من الناحيتين الضيقتين وتعمل جوانبه من العروق وألواح الخشب وتكون مائلة من أعلى إلى الخارج وقد تكون الجوانب مبنية تبعا لتوافر الإمكانيات وقد يكون الجزء الأكبر من السيلو الصندوقى فوق الأرض والباقى تحت الأرض وعموما يكون قاعه مرتفعا عن مستوى الأرض .
هذا ويستخدم الجرار ( التراكتور ) فى ضغط كتلة العلف الأخضر فى طبقات سمكها 20 – 30 سم أثناء ملء سيلو الحفرة أو الخندق أو الصندوق وعندما تمتلئ السيلو إلى قمتها تغطى جيدا بالبولى ايثيلين ( إذا توفر ) وتوضع فوقه أشياء ثقيلة ( طوب – حجارة – الخ ) .
4- البرج Tower :
عبارة عن بناء رأسى أسطوانى الشكل وقد ينشأ بالخرسانة المسلحة أو بألواح معدنية ثقيلة ويزود البرج بمجموعة من الأبواب المعدنية تكون فى جانب واحد من السيلو ( مقاسها 60 * 60 سم وتبعد عن بعضها بمسافة مقدارها 180 سم) وتغلق هذه الأبواب أثناء ملء السيلو بالعلف الأخضر وتفتح عند تفريغ السيلاج منه ويغطى أسطوانة البرج من أعلى بغطاء معدنى قمعى الشكل يرتكز على الجدران داخل مجرى عرضها 10 سم مملوءة بالمولاس لمنع تسرب الهواء إلى الداخل وتستخدم آلة رافعة لحمل العلف الأخضر عند ملء سيلو البرج به ولا يحتاج هذا النوع من السيلو إلى كبس وضغط العلف الأخضر حيث أن الثقل الطبيعى للكتلة الخضراء كاف لهذا الغرض وتزود أسطوانة البرج من أسفل بفتحة تصريف للتخلص من السوائل الناتجة من ضغط العلف .
5- الكومة Heap :
لعمل الكومة ينتخب مكان مرتفع من الأرض وترص فوقه طبقة من الحطب بارتفاع متر وعلى شكل دائرة قطرها5 – 10 مترا ويحش البرسيم ويترك ليجف قليلا ثم يرص فى حزم فوق طبقة الحطب ويضغط علية بأرجل العمال لطرد الهواء منه مع تقوية محيط الكومة ( بجدايل ) من البرسيم وفى اليوم التالى توضع طبقة أخرى من البرسيم وتضغط كسابقتها وهكذا فى الأيام التالية حتى تصل الكومة إلى الارتفاع المطلوب ثم تثقل من أعلى بالحجارة أو الطوب بعد تغطية سطحها وجوانبها بطبقة من الطين المعجون بالتبن ( تليس ) وذلك لتبقى الكتلة الخضراء بمعزل عن الهواء وتحفر قناة فى الأرض حول الكومة توصل إلى المصرف أو إلى حفرة بالأرض لتتسرب إليها السوائل الناتجة من الكومة وبعد نحو شهرين يتم تحول البرسيم إلى سيلاج يقطع من الكومة ويقدم إلى الماشية بعد تهويته .
6- الأوعية المختلفة Different containers :
أحيانا تستعمل البراميل الكبيرة وأكياس البولى ايثلين الكبيرة فى عمل كميات محدودة من السيلاج.
التغيرات الكيميائية التى تحدث بالعلف الأخضر أثناء عمل السيلاج بطريقة التخمر
1- المرحلة الأولى :
بعد ملء السيلو تستمر الخلايا النباتية بالعلف الأخضر فى أداء وظائفها الحيوية ومنها التنفس الذى يؤدى إلى استهلاك الاكسجين الباقى فى الفراغات البينية وتكوين غاز ثانى أكسيد الكربون وماء وبعض الحرارة وتكون الإنزيمات النباتية نشطة أيضا أثناء هذه المرحلة ويتم نفاد الاكسجين بعد نحو 5 ساعات من غلق السيلو فتموت الخلايا النباتية ويتوقف عملها وتصبح الظروف لاهوائية وترتفع درجة الحرارة لأقل من 40 درجة مئوية.
2- المرحلة الثانية :
تنشط البكتريا اللاهوائية وتخمر الكربوهيدرات الذائبة مكونة حمض اللاكتيك كما يتكسر الهيمسليلوز إلى سكريات بنتوز التى تتخمر إلى حمض لاكتيك وحمض خليك وتستمر هذه العملية من عدة أيام إلى عدة أسابيع تبعا لدرجة إنتاج الحامض (تستمر مدة قليلة إذا كانت ظروف التخمر مواتية ) وعندما تصل درجة الحموضة إلى PH 4 تقريبا يتوقف التخمر عمليا ويقوم حمض اللاكتيك بحفظ العلف من التلف .
وفى السيلاج المحفوظة جيدا تنتج أيضا بعض الأحماض الدهنية الطيارة VFA,S مثل الفورميك والخليك والبروبيونيك ولكن حمض الخليك يكون هو السائد بينها ويبلغ تركيزه 0.7 – 4 % من المادة الجافة بالسيلاج كما توجد أثار من حمض البيوتريك ويتحلل 50 – 60 % من البروتينات إلى أحماض امينية وبالإضافة إلى الأحماض المتكونة بالسيلاج تتكون كمية من كحول الايثايل الذى يتحد مع الأحماض مكونا الرائحة المميزة للسيلاج ( Aroma ) .
3- المرحلة الثالثة :
إذا لم تنخفض درجة الحموضة إلى PH 4 تقريبا بسبب عدم كفاية الكربوهيدرات الذائبة بالعلف الأخضر فأن البكتريا المنتجة لحمض البيوتريك تنشط وتستهلك جزءا من طاقة السيلاج كما قد تهاجم البروتينات وتنتج الامونيا وهذا التخمر غير مرغوب فيه لأنه يؤدى إلى إنتاج سيلاج غير جيد وغير مستساغ وذلك بسبب الفقد الكبير فى المركبات الغذائية أثناء التخمر
مواصفات السيلاج عالى الجودة
أ - خصائص طبيعية :
1. ذو رائحة حمضية مقبولة .
2. ذو لون أصفر مخضر وخالى من اللون الأسود والبنى المحروق .
3. ذو طعم مستساغ غير مر ولا حاد .
4. غير متعفن .
5. منتظم ومتماثل فى الرطوبة .
ب- خصائص كيميائية :
1. درجة حموضته PH 4 تقريبا .
2. تركيز حمض اللاكتيك 9 % من المادة الجافة وحمض الخليك أقل من 2 % من DMوحمض البيوتريك 0.2 % فأقل من DM.
3. تركيز نتروجين الامونيا لا يقل عن 10 % من النيتروجين الكلى
العوامل المحددة لجودة السيلاج:
هناك عوامل عديدة تحدد جودة السيلاج من حيث تأثيرها على التخمرات الجارية أثناء عملية السيلجة والتي تؤدي إلى ظهور السيلاج بمظاهر مختلفة تحدد مدى جودته ودرجة استساغته وقابلية الحيوان له.
أما العوامل التي تحدد مواصفات السيلاج الناتج فهي:
‌أ- مرحلة نمو النبات: كلما تقدمت مرحلة نمو النبات نحو النضج كلما زادت كمية المادة الجافة الناتجة في كل هكتار حسب نوع المحصول المراد تصنيعه (ذرة، شعير، شوفان، فصه، خلائط..وغيرها).
فالنسبة للذرة فإن المرحلة المثلى التي تعطي سيلاج جيد النوعية هي مرحلة تشكل النورة الأنثوية ووصولها إلى مرحلة النضج اللبني.
وأما الشعير والشوفان فكذلك في مرحلة النضج اللبني بينما القصة في بداية الإزهار، في هذه المرحلة تكون نسبة المواد السكرية هي أعلى ما يمكن في نفس الوقت التي هي مازالت موزعة في جميع أجزاء النبات ( الأوراق، السوق، الثمار).
‌ب- الرطوبة: تعتبر عامل محدد في صنع سيلاج جيد النوعية إذ أن ازدياد نسبة الرطوبة عن 85% كما في القصة والبرسيم يؤدي إلى تعفنه نتيجة النقص الكبير من الهواء والأكسجين وبالتالي عدم السماح بحصول التنفس الهوائي لينتج مزيداً من أكسيد الكربون co2 الذي يؤدي إلى التنفس اللاهوائي وبالتالي التخمر اللاهوائي الضروري لتكوين حمض اللبن، بل يؤدي إلى تعفن السيلاج المصنع وبالتالي عدم قابلية الحيوان لأكله، كما يؤدي على إفراز مواد ضارة بالحيوان، على حساب انخفاض نسبة حمض اللبن المستساغ للحيوانات.
‌ج- نسبة الكربوهيدرات الموجودة بالمادة الخضراء المصنعة: حيث أنه كلما انخفضت نسبة السكريات في النبات كلما كان السيلاج الناتج أقل جودة والعكس صحيح.
‌د- طريقة التعبئة والحفظ : حيث تؤثر النقاط التالية:
1- سرعة الحش والتعبئة: إن ذلك ضروري من أجل بدء النبات بالتنفس اللاهوائي للحد من التنفس الهوائي لفترة طويلة حيث يؤدي لإفراز مواد مختلفة عن المطلوب.
2- كبس السيلاج: إن كبس كتلة المادة الخضراء جيداً وبضغط عالي (جرار كبير، تركس..) يؤدي إلى طرد الهواء من الفراغات البينية لكتلة المادة الخضراء وبالتالي المساعدة على التسريع بسير عملية التخمر اللاهوائي جيداً لإنتاج حمض اللبن المرغوب.
3- إغلاق السيلو جيداً: إن إغلاق السيلو جيداً ومنع نفوذ الهواء الجوي إلى جوانب وسطح السيلو يؤدي لمنع حصول لتنفس الهوائي وحصول تعفنان غير مرغوبة وتسير عملية التخمر اللاهوائي بصورة حسنة ليحصل التفاعل المرغوب.
4- التعرض للعوامل الجوية (أمطار –هواء..): إن إطالة فترة بقاء المادة الخضراء بعد الحش متروكة في الحقل يؤدي إلى فقدها جزء من قيمتها الغذائية وخاصة إذا تعرضت للأمطار حيث يؤدي إلى زيادة نسبة الرطوبة وهذا غير مرغوب كما أسلفنا عندما تزداد عن 80% وبالتالي تنعكس على إنتاج سيلاج غير جيد النوعية كما أن إطالة فترة تصنيع السيلاج يؤدي إلى تعرض كتلة المادة الخضراء للهواء الجوي لفترة طويلة ومن ثم حصول تنفس هوائي وبالتالي تعفنات غير مرغوبة بدلاً من حصول التخمر اللاهوائي المطلوب.
أتمنى إن ينال المقال إعجابكم وأتمنى اى خدمةللاعضاء
أسعد عبد العزيز الفقي
أدارة معمل الفقي لتفريح الدواجن –مصر-كفر الشيخ-بلطيم
عضو نقابة المهن الزراعية بكفر الشيخ
تحت رقم قيد557826
للمناقشة والاستفسار والمفاهمة جوال0184973731
www.alexagri.com
EMIL**aelfke@yahoo.com
asadalfke@hotmail.com
aelfqe@maktoob.com
__________________
المهندس/أسعد الفقى
أدارة معمل الفقى لتفريخ الدواجن
**أعداد دراسات الجدوى للمشاريع الزراعية
**تصميم معامل التفريخ والاشراف عليها
**عضو نقابة المهن الزراعية بكفر الشيخ//مصر
موبايل 0184973731
asadalfke@yahoo.com****aelfke@yahoo.com
اسعدالفقى غير متصل  
موضوع مغلق

Bookmarks


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

 

جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 08:12 AM.

الإدارة غير مسئولة عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل المسئولية تجاه مايقوم به من بيع أو شراء أو اتفاق أو اعطاء معلومات
 
 
 

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لمنتديات تو زوو