منتديات تو زوو متخصصون في عالم الحيوان وتربية
المخلوقات الجميلة ويضم منتدانا أكبر وأروع تجمع لهواة تربية الحيوانات والطيور
والأسماك والأحياء المائية والزواحف والبرمائيات ولمتابعي تحركات الحشرات
والمفصليات ولمحبي الزراعة والعناية بالنباتات كما نوفر لكم من خلال سوق تو زوو
الالكتروني الكبير عرض سلعكم بالمجان وبعد ذلك كله تستريحون في استراحة الهواة
متمنين لكم طيب الاقامة لدينا
وانا فعلا ماني ناوي احط الدجاج مع الحمام في قفص واحد بل كل صنف منهم في قفص والجميع في مكان واحد يعني اقفاصهم قريبين من بعض بحكم المكان .........
ما اطلبه الآن هو الأدوات التي احتاجها ........؟؟؟؟؟ فليس لدي خيرة في الأقفاص ونوعايتها ....
وماهي النوعية التي اشتريها من الحمام ........؟؟؟؟
وهل تربية الدجاج لبيع البيض أم لانتاج الصوص وبيعه أم لتربية الصوص وبيعه عند بلوغه .... أيهما افيد لي ...؟؟؟؟
وشكرا لكم
العفو .. أنا حسبتكـ راح تجمع النوعين سوا وهذا خطر جدا على الحمام . تمام طريقتكـ في الفصل بينهم .
أنت ناوي تربي هالطيور لغرض التجارهـ أو الزينهـ ؟؟ او إثنينهم ؟؟
لأن مادامكـ مبتدئ الأفضل جدا تاخذ لكـ الأنواع البلديهـ الموجودهـ بالسوق من حمام ودجاج ..
لأن البلدي من مميزاتها : رخص سعرها + مناعتها القويهـ + إنتاجها الجيد جدا .
وراح تلاحظ رخص أسعارهم عن الأنواع المميزة الى أن يكون عندكـ الخبرهـ الكافيهـ في سلوكها وأمراضها وطبيعتها , ثم تمشي في النوع اللي بعدهـ أفضل وأجمل وأغلى من البلدي .
الدجاج راح يحتاج :
القفص الوسيع + التربهـ والصخور والحشائش اذا أمكن + صندوقين أو ثلاث في زوايا القفص + جيكـ ماء + أكل منوع وصحي عشان ينتجون لكـ أفضل + ديكـ واحد لكل 3 او 4 دجاجات , واذا المساحة تساعدكـ تزيد الدجاج ممكن تزيد + مكان عالي في القفص عشان ينامون فيهـ .
لأن الدجاج يرتاح في النوم بغريزتها في الأماكن المرتفعهـ بعيد عن المفترسين , لكن ممكن ينامون في الأرض وشوف ايش الدجاج راح يسوي عندكـ .
لأن أذكر دجاجاتي ماينامون الليل ويجلسون يدورون في الأرض ومايرتاحون في النوم من الخوف اذا ماناموا في مكان عالي . وإنتاجهم يضعف ونفسيتهم تصير زفت .
واذا نفسيتهم صارت زفت معناهـ راح يوقف عن إنتاج البيض .
ممكن تضيف لهم غصن كبير ومثبت جيدا في أعلى القفص ,, أو اذا عندكـ مهارة في التصميم تضيف لهم رف في جانب القفص .
وبخصوص البيض والإنتاج وأيهم أفيد لكـ في المكسب .. عيب الدجاج هو تأخرة في تحضين البيض .
وماعندهـ فترة واضحهـ للرقاد , فاذا تبي تنتج من الدجاج فالأفضل تكون فقاستكـ جاهزة أسرع جدا لكـ .
ثم تبيعها بعمر أسبوعين الى ثلاثهـ بعد ماتعدي مرحلة الخطر في الأسبوع الأول وتكسب منها .
لأن صيصان الدجاج البلديهـ مطلوبهـ في السوق وسعرها أفضل من الصيصان الملونهـ .
وهذا كلهـ بخصوص الدجاج .. وراح أتكلم لكـ عن تربية الحمام في رد آخر عشان مايصير فيهـ لخبطهـ .
وأتمنى يكون شرحي واضح , واذا فيهـ نقطة غير واضحة أتمنى تبلغني وأوضحهـ بطريقة أفضل .
قفص واسع + قليل من التربهـ والصخور الصغيرهـ وكثير من الحشائش والأعشاب والأوراق أو أوراق النخل (( لأنهـ راح يبطن عشهـ بهـ )) + صندوق واحد لكل زوج + الأكل الحبوب المنوعهـ والخبز الجاف المكسر تكسير صغير والخضار والورقيات المقطعهـ تقطيع صغير أيضا + جيكتين ماء غير عميقة (( لأن الحمام يتروش بالماء عكس الدجاج اللي يتروش بالتراب )) + مكان مظلل وجزء منهـ مشمس .
الحمام يحب الأعشاش المرتفعهـ عن الأرض ,, وفيهـ بالسوق صناديق مخصصهـ لهم .
اذا كنت بالرياض فراح تلقى بسوق الحمام كل الأدوات المطلوبهـ لهم .
الحمام من الطيور السهلهـ في التربيهـ والتعامل معها .. وأليفهـ ومتطلباتها أقل من الدجاج .
اشتري لكـ الأنواع البلديهـ وراح تلاحظ إختلاف ألوانها وأحجامها .. إختر اللي يعجبكـ منها .
والأفضل تشتري بالغهـ والفرق بين الذكر والأنثى واضح بتصرفاتهم فقط .. أما بالشكل الخارجي فهم متشابهات جدا جدا .
اذا عندكـ أحد تعرفهـ عندهـ خبرة بترية الحمام والتمييز بينهم فروحوا سوا للسوق .
أما اذا انت لوحدكـ فإجلس عند قفص الحمام وراقبهم لفترهـ .
الذكر راح يكون عدواني شوي بتصرفاتهـ ,, أو يرقص أو يتهاوش مع الحمامات الأخرى , وتلاحظ إنتفاخ بسيط في الرقبهـ .
أما الأنثى فهي هادئة وحجمها أصغر بقليل ومافيها هالإنتفاخ . وماترقص أو تتناقر مع أحد .
خذ لكـ 3 ذكور و3 أناثي إذا المساحة عندكـ كافيهـ لهم ..
وعلق أعشاشهم فوق القفص , وممكن تضيف رف في جانب القفص أو اغصان كبيرة عشان يجلسوا عليها .
إنتاجهم سريع ومالهم موسم محدد ,, وينتجون بيضتين في التحضين الواحد .
وممكن ينجوا البسابيس (( صغار الحمام )) إثنينهم أو يعيش الكبير منهم .
والأفضل تفكـ العش وتشمسهـ وتنظفهـ بعد كل تفريخ عشان ماتكثر عندكـ الحشرات أو الباعوض ويجي البسابيس مرض الجدري أو أمراض أخرى .
اذا كبروا البسابيس وصارت ماتعتمد على أهلها في التغذيهـ ممكن تبيعها .
يربى الحمام لثلاث أغراض أساسية وهى إنتاج الزغاليل و إنتاج السماد العضوي والهواية أو الزينة، ويتميز الحمام بعدم إمكانية تفريخه صناعيا ، حيث انه من الطيور غير كاملة التطور وتحتاج بعد الفقس إلى الأبوين في تغذيتها على اللبن الحويصلي الذي يفرز تحت تأثير هرمون البرولاكتين ...........
أ - حمام اللحم :
تسوق الزغاليل الناتجة بعد 28 يوم من الفقس حيث تتميز باستساغة اللحم وطراوته وسهولة تنظيف الريش ومن اشهر أنواع اللحم :
1 - البلدي :
له ألوان مختلفة وهو اصغر أنواع الآكل يعطى 6 أزواج زغاليل في السنة ويتراوح وزن زوج الزغاليل بين 450 – 600 جرام .
3 - المغربي :
له شوشة في مؤخرة الرأس وعلى أرجله ريش يعطى 4 أزواج زغاليل فى السنة ووزن زوج الزغاليل 650 – 700 جرام .
4 - المالطي :
منه الأبيض والأحمر الفاتح والأزرق والأسود والأخضر ويعطى 2 – 3 أزواج في الموسم ويبلغ وزن الزوج 1200 – 1300 جرام .
5 - القطاوى والاستنابولى مثل الرومي .
ومن الأنواع الأجنبية :
الكنج :
يعطى 8 – 12 زوج من الزغاليل / السنة ومتوسط وزن الزغاليل 100 – 1400 جرام .
الكارنو :
يعطى 8 – 10 أزواج ومتوسط وزن الزوج 550 - 700 جرام .
ب - حمام الزينة :
من أنواعه الموندين السويسرى – الهزاز – النفاخ – الشقلباظ – اليمنى أو الصنعاوى ، وتربى هذه الأنواع إما لجمال الشكل أو الطيران الغريب أو جمال الصوت
:
الحمام- حمام العرض – حمام الزينة
الاسم الانجليزي:
Fancy Pigeons
التصنيف:
رتبة الحماميات
عائلة:
أشكال Columbidae
مواصفات الجنس:
لا توجد فروق شكلية واضحة تحدد معالم الجنس بدقة، ويمكن تمييز الذكر عندما يفرد ذيله أمام أنثاه لإظهار التودد لها، وهو ذو حجم أكبر بشكل عام ورأس أكبر
الانسجامية:
يعيش الحمام على هيئة أزواج متوالفة بشكل جماعي أو فردي.
الصوت:
يصدر صوتاً يسمى هديل، والتسمية المحلية هدير، ويختلف الصوت في شدته وطوله وطبقاته حسب نوع الحمام وحجمه وعمره، وهناك أنواع منفردة بأصوات معينة هي أقرب للصفير، والذكر هو الأكثر إصداراً للصوت.
المواصفات الخارجية:
متغيرة حسب النوعية، يتراوح الطول بين 18-40 سم، لون العينان متباين، وكذلك لون وشكل الريش، ولدى بعضه ريش يغطي قدميه بما فيه الأصابع، وبكثافة متباينة، ويدعى مصروا، المنقار ذو شكل وطول متباين وتتراوح ألوانه بين الأسود الباهت للبني الغامق والمصفر البرتقالي والوردي المحمر، ومقدرة الحمام على الطيران متباينة وكذلك التفريخ.
مواصفات العش:
لا يوجد شكل محدد للعش ولا لطريقة ترتيبه، وتتباين مواد العش مثل سعف النخيل المقطع، الأعواد الصغيرة، الريش الطويل، القش، أعواد البرسيم، نشارة الخشب، الرمل، وهو يقبل أي صندوق أو عش ما دام يناسب حجمه أو اكبر منه، والشكل الشائع للعش صندوق خشبي مستطيل أو الوعاء الفخاري الاسطواني.
التفريخ:
في جميع أوقات السنة، تضع الأنثى بيضتين، لونها أبيض، تتم حضانتهما لمدة 18 يوماً من قبل الزوجين بالتناوب، وبعد الفقس تتم رعاية الصغار من قبل الأبوين معاً لمدة أربعة أسابيع.
الغذاء:
متنوع من الحبوب كالذرة والشعير والدخن، والعدس، والفول والخبز المطحون، والرز، إضافة إلى الحجر الجيري لتزويده بالأملاح وتسهيل الهضم وتقوية الجسم ومن المهم ربط التدريب في الحمام بتوقيت تقديم الغذاء، وخصوصاً حمام السباق الزاجل.
السكن:
هناك أنواع متعددة منها الأبراج ، الأقفاص، المساكن الخشبية..
طريقة المعيشة:
جماعية أو فردية، ويمكن تربية زوج واحد فقط.
الحمام يختلف عن بقية الطيور بكثرة أنواعه وتباين عاداته، وهو منتشر في جميع أنحاء العالم، ويكثر في البلاد الحارة، وذلك لأن طبيعته قوية. والحمام من الطيور الجميلة التي عرفت في حضارة الفراعنة والحضارات القديمة لأوروبا وآسيا والشرق الأدنى. وفي الفن القديم استعمل الحمام كرمز للحب والإخلاص ورمز جامع للحكمة والفهم. ويعد الحمام أكثر أنواع الطيور اقترابا وآلفة من الإنسان، ويعتبر كذلك رمزا للسلام.
وجد الحمام على هذه الأرض منذ 20 مليون سنةً. أي قبل أن يأتي الإنسان! وقد استدل عليه العلماء من الاحافير والعظام المحفوظة في الصخور.عاش الحمام الأصليّ بين المنحدرات و الرّفوف الصّخريّة في إفريقيا, آسيا, أوروبّا و الشّرق الأوسط. هذا الحمام معروف كحمام صخور, و مازال يتواجد حتى اليوم. كلّ حمام الصّخور هو لونها الأزرق. ومنذ حوالي 5,000 إلى 10,000 سنة, بدأ الإنسان في أسر الحمام . سواء للأكل, أو للتّسابق, أو لحمل الرّسائل. ونتيجة لتربية الحمام وأسره وتعاقب الأجيال حصلنا على مثل هذه التشكيلة العريضة من الحمام بألوانه وأشكاله المختلفة.
يوجد بين الحمام والطيور الأخرى فرقين في غاية الأهمية وهما:
تكوين لبن الحوصلة للحمام بواسطة الذكر والأنثى لتغذية صغارهم.
طريقة الشرب حيث يغمر الحمام منقاره في المياه حتى فتحت الأنف ويشرب في سحبه مستمرة واحدة.
الحمام طائر شديد الذكاء محب لوطنه الذي تربى فيه، وهو لا ينسى الجميل الذي يسدى إليه فانك إذا قدمت إليه الحبوب بيدك مرة وأكل منها ففي كل مرة يراك فيها يحوم حولك ويتودد إليك عرفاناً بفضلك عليه، ومن أهم مزاياه إن تربيته سهلة ولا تحتاج إلى عناية كبيرة ومساكنه لا تكلف إلا نفقات قليلة، كما أنه لا يتعرض للأمراض الوبائية كثيراً.
. رياضة ( الحمام الزاجل للسباقات ).
2. الطيران والاستعراض.( حمام الهواية)
3. العرض ( حمام الزينة ).
4. إنتاج الصغار للأكل.
طبائع وعادت الحمام:
غريزة الحنين إلى الوطن.
التعاون بين الذكر والأنثى.
الإخلاص بين الذكر والأنثى.
الحمام يعشق ويداعب ويغازل ويقبل.
مقارنة بين تربية الحمام والدجاج:
الحمام طائر نظيف جداً ويحب النظافة فيغرم كثيراً بالاستحمام في الماء. ومن شدة حب الحمام للنظافة أنه لا يتناول الحبوب القذرة أو الملوثة ولا يشرب من الماء القذر، وليس لمخلفات الحمام روائح كريهة مطلقاً وهي سريعة الجفاف وهذا ما يساعد على سهولة تنظيف مسكنة. تربية الحمام أبسط وأسهل من تربية أي نوع من أنواع الدواجن المختلفة وذلك لعدة أسباب:
لا يحتاج الحمام إلى عناية ويمكن للمشتغل بتربيته أن ينصرف إلى أعماله الأخرى مطمئناً.
لا تحتاج تربية الحمام إلى القيام بتفريغ صناعي ولا حضانة صناعية.
لا حاجة إلى تغذية أفراخ الحمام بأغذية مجهزة خاصة كصغار الدجاج.
قلة نفوق أفراخ الحمام.
خفة العمل وسهولته في تربية الحمام.
لا يحتاج الحمام إلى إدخال دم جديد كل عام حتى لا يضعف نسله.
يظل الحمام ينتج منتظماً حتى يبلغ عمره 12 سنة بخلاف الدجاج 3 سنوات.
لا خوف من تهجين الحمام لان كل ذكر يختص بأنثاه.
قلة أمراض الحمام فمادام غذاؤه نظيفاً وماؤه متجدداً فلا يخشى عليه من أي مرض.
لا يحتاج الحمام إلى نظام تربية فانه ينتج في جميع الفصول.
لا يحتاج الحمام إلى تخصيص مساحة كبيرة لتربيته.
يمكن تربيته في جميع المناطق ولا يتأثر إنتاجه ولا يختلف في جو عن آخر.
قلة رأس المال وتكاليف الأدوات اللازمة للابتداء في تربية الحمام.
سهولة تغذية الحمام.
إمكانية زيادة عدد الأزواج المنتجة بسهولة عام بعد عام.
سرعة ربح الحمام حيث يمكننا الحصول على إنتاجه بعد 45 يوماً من وضع البيض.
رتبة الحمام في المملكة الحيوانية:
يدخل الحمام ضمن رتبة الحيوانات الفقرية من ذوات الدم الحار مغطى جسمها بالريش وهو أهم مميز لها في المملكة الحيوانية ولها زوجان من الأطراف الأول منها إلى أجنحة تطير بهما، وجسم الطائر كالزورق ليسهل شق الهواء به وقت الطيران. وتوجد بعظام الطيور أكياساً هوائية تجعل جسمها خفيفاً أثناء الطيران وتساعد على سرعة التأكسد الناتجة عن سرعة الدورة الدموية. وتنقسم الطيور إلى فصائل عديدة ويدخل الحمام تحت جنس Genus ذات الأطواق Columbia والاسم العلمي للحمام المستأنس ( Domestic Pigeons ) ومن هذا الجنس أيضاً اليمام.
لفرق بين الحمام واليمام
خلط البعض في الوصف بين الحمام المعروف بالإنجليزية باسم Pigeons وبين اليمام المعروف باسم Doves ويرجع ذلك إلا أنهما يقعان في نفس الرتبة والفصيلة ووجود شبه في صفاتهما العامة، ولكن الحمام نوع واليمام نوع آخر لكل منهما صفات يمتاز بها ويوجد بينهما فوارق طبيعية تزيل هذا اللبس، ومن هذه الفوارق:
عدم إمكانية استئناس اليمام بينما يمكن استئناس الحمام بسهولة.
إذا حبس اليمام لا يفرخ إلا نادراً.
إذا أفلت اليمام فإنه لا يعود ولو كان أصله فراخ ربيت في نفس المكان، ويعتبر طائر مهاجر عموماً.
يميل اليمام إلى سكن الخرائب والمغارات في الجبال وأغصان الأشجار.
يختلف الحمام عن اليمام في الصوت.
جسمه صغير في الحجم، ولونه بني محمر( رملي) أو وردي خفيف ( سماني) بطوق اسود حول رقبته وأرجله عارية، ورأسه غير مزين بريش.
لحمه أقل جودة ليفي هزيل.
مدى ربحية تربية الحمام
هناك ثلاثة أنواع من حمام التربية هي: الحمام الكنجي والبلدي والخليط، يأكل زوج الحمام من 40 إلى 50 كجم علف/ السنة، ويعطي من 10 إلى 12 زوجًا، فإذا فرضنا أن نسبة النفوق 25%، وأن تكلفة التغذية (45 كجم × 65 قرشًا مصريًّا لكيلو العلف) 30 جنيهًا مصريًّا/ سنة، بالإضافة إلى تكلفة الرعاية (30% من تكاليف التغذية)، تصبح التكلفة الإجمالية لزوجالحمام حوالي 40 جنيهًا مصريًّا/ السنة، وحيث إن زوج الزغاليل تباع بنحو 10 - 12 جنيهًا مصريًّا، فإن العائد من زوج الآباء يصبح حوالي 90 جنيهًا مصريًّا، أي أن الربح حوالي 50 جنيهًا مصريًّا/ زوج/ سنة، هذا مع عدم حساب رأسمال الحمام، فالبعض يربي الحمام فقط من أجل رأسماله.
مشاكل تربية الحمام
لتربية الحمام بعض المشاكل التي يجب على المربي أن يعيها جيدًا حتى يحقق لمشروعه الربحية المطلوبة. فهناك منافسة قوية غير مباشرة، حيث يقبل المستهلك على لحوم الدواجن والأرانب والطيور الأخرى، حيث يعتبر البعض لحم الحمام من مظاهر الرفاهية التي يلجأ لها في المناسبات الخاصة فقط. هذا إلى جانب ضعف الطلب صيفًا على لحم الحمام، حيث يزيد إنتاجه؛ لذا يجب أن يكون لدى المربي خبرة تسويقية جيدة، وهو عنصر غير متوفر بشكل جيد.
هذا بالإضافة إلى أنه مشروع يستلزم العمل سبعة أيام في الأسبوع، حيث إن الإهمال في النظافة والتغذية يؤدي إلى نقص الإنتاج. كما أن أعمال النظافة مجهدة، وسنتعرض فيما يلي إلى أهم الأسس التي تساعد على إنجاح مثل هذا المشروع:
مواصفات الحمام المستعمل في إنتاج الزغاليل
1 - العمر عند النضج الجنسي 5 - 7 أشهر.
2 - مدة التفريخ 17 - 18 يومًا.
3 - الفترة بين دورات وضع البيض 34 - 40 يومًا.
4 - معدل الفقس صيفًا 83%.
5 - معدل الفقس شتاءً 72%.
6 - الوزن عند الفقس 15 جرامًا.
7 - نسبة النفوق (0 - 28 يومًا) 5%.
8 - الوزن عند الذبح (حوصلة فارغة) 570 جرامًا.
المعالف:
يجب أن تكون معالف الحمام مزوّدة بأغطية مناسبة أو حواجز لمنع التلوث. كما أنه توجد أنواع عديدة من معالف الدجاج تلائم الحمام.
أما إذا كان المربي يقتني عددًا قليلاً من الطيور، ولا يهتم بالتغذية مرتين يوميًّا يمكن عندئذ استخدام معالف تغذية حرة تتكون من 4 - 5 غرف موضوع في كل غرفة نوع من الحبوب، فالحمام يعرف جيدًا كيف يختار ويُكّون من مختلف الحبوب أفضل عليقة له. ويلزم كذلك تعبئة هذه المعالف على فترات متباعدة، مما يسهّل الأمر على المربي.
المساقي:
طريقة شرب الحمام تختلف عن الدجاج؛ لذلك فإنه يحتاج إلى مساقي عميقة ولكن يمكنه أيضًا استخدام مساقي الدجاج. كما يجب أن يؤخذ في الاعتبار أن تكون المساقي محمية من التلوث بالزَّرق. كذلك يمكن استخدام المساقي الآلية الخاصة بالدجاج، ويجب على المربي أن ينتبه كذلك ألا تشرب الطيور من أحواض الاستحمام؛ لذلك يجب تفريغ هذه الأحواض عقب الاستحمام الأسبوعي مباشرة. أما في حالة استخدام نافورات متجددة الماء يمكن السماح للحمام بالاستحمام والشرب معًا.
كيفية تقديم الغذاء:
تتغذى الطيور مرتين يوميًّا مرة في الصباح الباكر ومرة في وقت العصر. ويقدم المربي كمية من الغذاء بحيث يمكن أن تنفد في ساعة أو ساعتين، ثم يقوم بإزالة الغذاء المتبقي بسرعة. كما يجب توافر عدد كاف من المعالف بحيث تستوعب كل الحمام في نفس الوقت، أما إذا تركت الطيور كمية كبيرة من الغذاء، فمعنى ذلك أن نقلل الكمية المقدمة لها. على الجانب الآخر إذا نفد الغذاء في وقت قصير وأخذت الطيور تبحث بشغف عن المزيد دلَّ ذلك على قلة الكمية. وهكذا بعد قليل من التدريب سيعرف المربي الكمية اللازم تقديمها يوميًّا. ويجب على المربي أن يعرف أنه إذا تركت العليقة مفتوحة يزيد الاستهلاك ولكن ليست زيادة خطيرة.
يراعى عند تغذية الحمام:
لا يستطيع الحمام استهلاك مخاليط الأعلاف الناعمة، كما أن الحبوب المكسورة تكون أقل نظافة وتمتص رطوبة أكثر وتتلف بسرعة؛ لذا تفضل الحبوب الكاملة لتغذية الحمام. يستهلك الحمام المزيد من الغذاء عندما يكون لديه زغاليل، كما أن الزغاليل أكثر تأثرًا من الحمام الكبير عند استخدام أغذية منخفضة النوعية. يجب كذلك عدم إلقاء الغذاء على الأرض حتى لا يتلوث بالزّرق الرطب، مما يسبب الأمراض.
كما يزيد استهلاك الغذاء في الشتاء مقارنة بالصيف، ويجب زيادة مصادر الطاقة في الشتاء، أما في أواخر الصيف وأوائل الخريف فيتناقص طول النهار، مما ينعكس على الكفاءة التناسلية للطيور؛ لذلك يفضل تقديم قدر من الغذاء الأخضر (جرجير - خس - سبانخ). وتقطع هذه المواد الخضراء إلى قطع صغيرة قبل تقديمها. كما يجب توافر الرمل الخشن والمخلوط المعدني (عبارة عن مسحوق قشر محار 40% وحجر الجيري 40% وفحم نباتي 10% و م. عظام 5% وملح طعام 4% وأكسيد حديديك 1%) بصفة دائمة أمام الحمام.
علائق الحمام
1 - تغذية حمام الأبراج:
الحمام غير المحبوس يعتمد على نفسه في التغذية خلال الربيع والصيف، حيث تنضج المحاصيل الشتوية وتحصد وتدرس. أما خلال الشتاء فتوضع مخلفات الأجران وكناسة مخازن الحبوب بجوار الأبراج. يفضل التغذية طوال العام بعلائق تكميلية في المساء تتكون من الذرة العويجة، والبقول بنسبة 1:1. ويفضل خلط هذه الحبوب بكمية من فوسفات الكالسيوم مع بقية الأملاح المعدنية.
2 - تغذية حمام الحظائر:
أ - على الحبوب الكاملة:
تعتمد عليقة الحمام على 3 مصادر أساسية هي: مصادر طاقة (حبوب)، ومصادر بروتين (بقول)، ومصادر معدنية (مخلوط معدني)، والأخير يقدم للاستهلاك الحر في أوعية خاصة. وكلما كثرت أنواع الحبوب أمكن تغطية كافة احتياجات الطائر. وهذه عليقة مقترحة:
ذرة صفراء 35%، ذرة عويجة 20%، قمح 15%، فول بلدي 20%، بازلاء 5%، لوبيا 5%. ويمكن تبسيط هذه العليقة وتقليل تكلفتها بأن تكون ذرة صفراء 70%، فول بلدي 30%.
وباعتبار أن ثمن كيلو الذرة هو 0.5 جنيه مصري، وكيلو الفول جنيهًا واحدًا مصريًّا، فإن ثمن كيلو العليقة يصبح 65 قرشًا مصريًّا وهو سعر مناسب جدًّا.
ب - على محببات الدجاج:
رغم عدم تقدير احتياجات الحمام من الأحماض الأمينية والفيتامينات فإننا متأكدون أنها أقل من احتياجات الدجاج؛ لأن الدجاج المغذّى على أغذية الحمام يصاب بأمراض نقص التغذية؛ لذلك يفترض أن علائق الدجاج مناسبة للحمام تمامًا.
ج – على الخبز المنقوع:
الخبز المنقوع هو أحد طرق تخفيض تكاليف التغذية، ويستخدم الخبز الرجوع أو مخلفات المطابخ. ويجب أن يكون الخبز غير متعفن، وينقع جيدًا قبل تقديمه للحمام، ويوضع الخبز في مكان ثابت حتى يتعود عليه الحمام، وفي البداية سوف يتجاهل الحمام هذا الخبز، ولكن مع الجوع وبمجرد أن يتذوقه أحد الأفراد، فإن باقي القطيع يقلّده، ثم يتصارعون عليه. وهو هام ومفيد أثناء تغذية الزغاليل، وينصح ألا يزيد عن 1 - 2 رغيف لكل 10 طيور كل يوم.
3 - تغذية الزغاليل:
في المزارع الكبيرة وللحصول على زغاليل كبيرة الحجم ولزيادة عدد الزغاليل (لأن الآباء تبيض بسرعة عند اختفاء فراخها)، فإنه يتم جمع الزغاليل عمر 10 أيام، وتوضع في بطاريات، وتغذَّى بـ"التزغيط" حتى عمر 28 يومًا، حيث يتم نقع الأغذية لمدة 4 ساعات، وتملأ الحوصلة 2 – 3 مرات في اليوم. ويتم "التزغيط" باليد على عليقة 50% فول، 25% قمح، 25% ذرة أو عليقة فول وذرة بنسبة 1:1. أما الماء فيسقى بواسطة سرنجة بلاستيك. الطيور التي ستبقى للتربية يقدم لها عليقة انتقالية لمدة شهر تتركب من ذرة وفول بنسبة 1:2. ويعتبر عيب التغذية الإجبارية هو زيادة تكلفة العمالة.
4 - التغذية على بدائل لبن الحمام:
إن أول غذاء يُعطى للزغاليل بعد الفقس هو لبن الحمام، وهو سائل كثيف كريمي اللون يحتوي على 70% ماء 17.5% بروتين، 10% دهن، 2.5% معادن. وهو يفرز من الغشاء المبطن للحوصلة في كلا الأبوين ويُتقيأ في بلعوم الصغار. ويفرز في الأسبوع الأول من الفقس، ويكون خفيفًا في الأيام الأولى ويزداد سمكًا مع الوقت.
عند هجر الأبوين للصغار يصبح من الضروري تغذيتها يدويًّا، ففي العشرة أيام الأولى تستخدم بدائل لبن الحمام التي تتكون من بيض حمام طازج أو صفاره أو مزيج الصفار والبياض، ويضاف لهذا المزيج قليل من اللبن الدافئ. ويتم استخدام البديل إما بملعقة صغيرة جدًّا أو بحقنة بلاستيكية. أما في حالة عدم توافر بيض حمام يستخدم مستحلب مصنوع من دقيق الشعير أو مسحوق الأرز مع مسحوق الفول، ويكون خفيفًا وتزيد كثافته مع الوقت.
يعيش اليمام الماسي في الأراضي الداخلية من قارة أستراليا , ويتجنب المناطق الساحلية باستثناء غربي أستراليا . ويفضل اليمام الماسي السهول الشاسعة المخضرة ومناطق الغابات المتفرقة الأكثر جفافا عن المناطق الساحلية . ويتنقل من مكان لآخر بحثا عن الطعام . وعندما يكون حرا طليقا يشاهد في شكل أزواج أو أسراب يصل عدد بعضها إلى عدة مئات .
ورغم أنه يتكاثر ويحط كثيرا على الأشجار , لكنه يقضي معظم وقته على الأرض بحثا عن الطعام أو للاستجمام . وقد يبتعد اليمام الماسي كثيرا عن مصادر مياه الشرب , وقد يقطع عدة كيلومترات يوميا للشرب من عين يعتبرها أكثر أمنا من غيرها .
الوصف :
( الذكر والأنثى ) :
لون الرأس والعنق والصدر أزرق رمادي هادئ والأجزاء السفلية ذات لون أبيض مصفر باهت . أما الأجزاء العليا والذيل فيكسوها اللون البني الذي يشوبه الرمادي . وتنتشر على الجناحين العديد من البقع البيضاء التي تحيط بها هالات سوداء . ويكون ريش مقدمة الجناحين باللون البني الرمادي , ولون العينين أحمر أو أحمر برتقالي , وتحيط بهما حلقات شديدة الإحمرار . ولون المنقار بني غامق , والساقان ورديتان . ويبلغ طول اليمامة 190 – 215 مليمترا , أما وزنها فيتراوح بين 23و 27 جراما .
التزاوج :
تكمن المشكلة الرئيسية في تربية هذا النوع من اليمام في صعوبة العثور على الزوجين الصحيحين . فالفروقات الفسيولوجية بين الذكر والأنثى ضئيلة جدا , كما أن هناك الكثير من الإختلافات الكبرى بين ذكر وآخر وبين أنثى وأخرى .
ويجب مراعاة الفوارق التالية عند تربية اليمام بغرض التكاثر :
· الحلقة التي تحيط بالعين تكون أكبر وأكثر لمعانا لدى الذكر عنها لدى الأنثى .
· قد تكون الأجنحة أكبر وأكثر وضوحا لدى الذكر عند مقارنتها مع أنثى في السن نفسه .
· قد يكون اللون البني على ريش الأنثى داكنا أكثر .
· ربما كان رأس الذكر أعرض وأقل ريشا من رأس الأنثى .
لا يمكن أن تنطبق كل هذه الصفات على طائر واحد , وإذا كان عليك أن تختار من بين عدد كبير من هذه الطيور فمن الأفضل أن تختار طائرين يختلفان كثيرا من حيث الحلقة المحيطة بالعين وحجم الرأس وشكل بقع الأجنحة وحجمها . ويجب ملاحظة أن صغار الذكور التي لم تكتمل ألوانها قد تختلط عليك مع الإناث التي اتخذت لونها النهائي . تختلف الصغار عن الأنثى الناضجة , إذ تتميز بخطوط على العنق والظهر والأطراف العليا من الأجنحة , كما أن بقعها تكون أصغر وأقل عددا , وحلقة العين ذات لون أصفر باهت .
· التربية في الأقفاص :
يمكن أن يعيش اليمام الماسي في أقفاص كبيرة مع طيور الحسون والسمان وبعض أنواع الببغاوات والحمام واليمام من الأنواع الأخرى . وقد يقتل اليمام الماسي مع الأنواع الأخرى التي تمت إليه بصلة مثل يمام السلام واليمام مخطط الكتفين . ويستطيع الهاوي أو المربي إنشاء مستعمرة من اليمام الماسي في قفص كبير , أما إذا كان القفص صغيرا فمن الأفضل وضع زوج واحد فيه لتجنب الإعتداء في ما بينها داخل القفص . ويفضل ألا يقل حجم القفص المعد لزوج من اليمام الماسي عن ثلاثة أمتار مكعبة بمقاس 3×1×1 متر , مع ضرورة ترك متر مربع واحد على الأقل من الأرضية الطبيعية . وعند دخول قفص اليمام الماسي ( أو أي نوع آخر من اليمام ) عليك أن تتحرك بحذر شديد حتى لا تخيفه أو تجعله يجفل , خاصة إذا كنت قد حصلت على هذه اليمامات قبل وقت قصير . فإذا تحليت بالصبر في التعامل مع اليمام فإنه سيثق بك أكثر , ويكون أفضل استقرارا في الأمد البعيد . وإذا اتضح لك أن اليمامات التي حصلت عليها مؤخرا كثيرة الفزع رغم كل محاولاتك لطمأنتها , فعليك نزع بضع ريشات من ريش القوادم ( يجب عدم قص الريش ) فهو سينمو من جديد خلال فترة تزاوج بين 6و8 أسابيع .
· التغذية :
يتغذى اليمام الماسي عندما يكون حرا في موطنه ببذور الأعشاب والخضروات وأعشاب الطيور . ويتناول اليمام الماسي في الأسر فتات الخبز ومزيج البيض والبسكويت .
· التزاوج :
يحدث التزاوج في أي موسم من مواسم السنة , ويبلغ ذروته خلال الفترة من أغسطس إلى نوفمبر . ويتودد الذكر لأنثاه بخفض ورفع ذيله إلى أعلى , وعادة ما يتم هذا العرض على الأرض . وقد يخفض الذكر رأسه وصدره إلى الأرض ويرفع ذيله وأطراف جناحيه بصورة رأسيه فوق الظهر , ومع نشر الجناحين تكون البقع أكثر وضوحا . ينحني الذكر لأنثاه كلما تبعها بضع خطوات على أرضية القفص المناسب , يمكن تشجيعها على التكاثر بتوفير أماكن مناسبة للأعشاش , مثل شجيرة كثيفة ( حية أو مقطوعة ) أو بتوفير أماكن اصطناعية . ويمكن استخدام أوعية بمقياس 15سم × 15 سم × 15 سم , أو أرفف خشبية صغيرة . ويمكن أن يكون العش على أي مستوى داخل القفص , ويفضل أن يكون على ارتفاع 1.5 م . قد يتكاثر الزوجان عدة مرات متتالية , ويعقب ذلك فترة من الركود يبدو خلالها أن لا شئ يحفزهما على التكاثر مرة أخرى . عادة ما تضع الأنثى بيضتين ذواتا لون أبيض لامع , ويتبادل الزوجان حضنهما لمدة 13 يوما . ويجب عدم تفقد العش والاقتراب منه خلال الأسبوع الأول من الحضن . تكبر الفراخ بسرعة , حيث تفتح عينيها بعد يومين أو ثلاثة من فقسها . ويبدأ ظهور الريش على الظهر والجناحين , وبعد ثلاثة أيام يتبعه ريش الذيل , وأخيرا ريش الرأس والصدر بعد أربعة أيام . ويبدأ ريش القوادم في الظهور في عمر ستة أيام , ويكتمل نمو الريش عندما يبلغ الفرخ 14 يوما . يبدأ الفرخ في تعلم الطيران وعمره بين 11 إلى 16 يوما , ويمكن فصل الفراخ عن أبويها بعد 4 أسابيع من تدربها على الطيران . وإذا كان القفص متسعا ولم يقدم الأبوان على طرد والاعتداء عليها فإنها تعيش مع بعضها في شكل أسرة مترابطة .
وهذي صور لبعض انواع الحمام
هذا كل مالدي تحياتي MOAD17
ننتضر صور زغلولك