منتديات تو زوو متخصصون في عالم الحيوان وتربية المخلوقات الجميلة ويضم منتدانا أكبر وأروع تجمع لهواة تربية الحيوانات والطيور والأسماك والأحياء المائية والزواحف والبرمائيات ولمتابعي تحركات الحشرات والمفصليات ولمحبي الزراعة والعناية بالنباتات كما نوفر لكم من خلال سوق تو زوو الالكتروني الكبير عرض سلعكم بالمجان وبعد ذلك كله تستريحون في استراحة الهواة متمنين لكم طيب الاقامة لدينا


تابعنا على تويتر تابعونا على فيسبوك العضو المميز
تحميل تطبيق توزوو على Ios تحميل تطبيق توزوو على Android

اشترك في نشرتنا البريدية ليصلك كل جديد


العودة   منتديات تو زوو > :::: منتدى هواة الحيوانات :::: > قسم هواة الكلاب

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 13-12-2007, 01:49 PM   #1
أبو الأفاعي
هاوي جديد
 
الصورة الرمزية أبو الأفاعي






Lightbulb الحوصلة المائية التي تصيب الإنسان والحيوان

الحوصلة المائية التي تصيب الإنسان والحيوان :
تصيب الحوصلات المائية ( الحوصلات القنفذية ) الكبد والرئتين والأعضاء المختلفة من جسم الإنسان ، وكذلك تصيب الخراف ، الجمال ، الماشية (أبقار ، جاموس) الخيول والخنازير . ويعتبر الإنسان والخراف والماشية والجمال العائل الوسيط في دورة حياة الدودة القنفذية . بينما تعيش الدودة القنفذية في العائل الأساسي وهو الكلب والذئب والثعلب .

دورة حياة الدودة القنفذية :
ويبلغ طول الدودة الكاملة في الأمعاء الدقيقة للكلاب 3-6 مم ويتكون من ثلاث فلقات وتكون الفلقة الأخيرة هي الحبلى (الحاملة للبويضات) وتحتوى على عدة مئات من البويضات والتي تنزل (الفلقة الحبلى) مع براز الكلب المصاب لتلوث البيئة . ولكي تنمو البويضات إلى الحوصلات المائية لابد من ابتلاعها بواسطة العائل الوسيط ( الإنسان ، الجمال ، الخراف ، الماشية ، الخنزير ) . وفي الأمعاء الدقيقة للعائل الوسيط يخرج طور يرقى الذي يخترق جدار الأمعاء ليصل إلى مجرى الدم ويحمل بواسطة الدم إلى أعضاء الجسم المختلفة حيث تنمو وتتكون الحوصلات المائية . وأكثر الأماكن التي تتمركز فيها هذه الحوصلات هما الكبد ، الرئتان ولكن ممكن أن تستقر في أماكن أخرى .
وتكتمل الدورة عندما يتغذى الكلب على الأحشاء النيئة للعائل الوسيط المصاب بالحوصلات المخصبة. وفي الأمعاء الدقيقة للكلب تتعلق رأس الدودة وتنمو إلى الدودة الكاملة ( الدودة القنفذية ) وتبدأ في إنتاج البويضات المعدية في مدة تتراوح من 47 إلى 61 يوما من العدوى بالحوصلات المائية المخصبة .

التوزيع الجغرافي :
سجلت أكثر وبائيات الإصابة بالدودة القنفذية في دول أمريكا الجنوبية ( بيرو ، شيلى ، الأرجنتين ، أورجواي ، جنوب البرازيل ) ، شواطئ البحر المتوسط ( خاصة اليونان ، قبرص ، يوغسلافيا ، رومانيا ، إيطاليا ، جنوب فرنسا ، أسبانيا والبرتغال ) ، الشرق الأوسط ، جنوب غرب آسيا ( تركيا ، العراق ، إيران ) ، شمال أفريقيا ( الجزائر ، المغرب ، تونس ) ، أوغندا ، كينيا ، استراليا ونيوزيلندا .

مصدر العدوى وطرق الانتقال :
يعتبر حلقة الكلب - الخروف - الكلب أهم حلقة في الأماكن المتوطن بها المرض في أمريكا الجنوبية وفي أماكن كثيرة من العالم بينما في أماكن أخرى من العالم كمنطقة الشرق الأوسط مثلا تعتبر الجمال والماشية بجانب الخراف من العوائل الوسيطة الهامة .
وتتركز الخراف بكميات كبيرة في منطقة المخروط الجنوبي لأمريكا الجنوبية. وحوالي 50 % من الأعداد الكلية للخراف تعيش على 10% من المساحة الكلية لأراضى المقاطعة . وعدد الكلاب التي تعيش في المزارع مع الخراف كبير .
ويحصل العدوى بالحوصلات للخراف ، الماشية والجمال (العائل الوسيط) في المزارع الملوثة ببراز الكلب المصاب والمحتوية على بويضات الطفيل. ومن ناحية أخرى تحدث عدوى الكلب عن طريق تناول الأحشاء المصابة والمحتوية على حوصلات خصبة. والإنسان كعائل وسيط ولكنه لا يلعب دورا في دورة الحياة ومهما كان فهو يلعب دورا رئيسيا لاستمرار عدوى الكلاب عن طريق إعطائه أحشاء مصابة بالحوصلات. وتتكون الدودة القنفذية الكاملة في أمعاء الكلب المصاب. وتحتوى فلقات الدودة القنفذية الحاملة عددا قليل جدا من البويضات حوالي 200 إلى 800 بويضة بالمقارنة بالديدان الشريطية التي تحتوى على عدة ألاف من البويضات. وقد أحصى أن فلقة واحدة تخرج كل أسبوعين . كما لوحظ أن هذه الفلقات ممكن أن ترحل لمسافة بعيدة عن البراز وتزحف على الحشائش لتخرج البويضات التي تلتصق على الزرع .
والبويضات لها مقاومة قليلة للجفاف ولدرجات الحرارة الشديدة. وطبقا للنتائج المعملية التي أجريت اتضح أن البويضات ممكن أن تعيش في الماء البارد أو الرمل الرطب لمدة 3 أسابيع على درجة حرارة 30°م ، 225 يوم على درجة حرارة 6°م ، 32 يوم على درجة حرارة تتراوح من 10 إلى 21°م .


ويصاب الإنسان بالعدوى عن طريق :
1- تناول الخضراوات والماء الملوث .
2- الاحتكاك المباشر أو غير مباشر بالكلاب المصابة مع غياب القواعد الصحية .
3- تلعب الحشرات دورا ميكانيكيا في نقل البويضات من براز الكلب المصاب إلى الأغذية .
وبالرغم من أن العدوى عادة تحدث في المناطق الريفية ، إلا أنه ممكن حدوث حالات مرضية في المدن حيث تتغذى الكلاب على الأحشاء النيئة المصابة والمحتوية على حوصلات مخصبة .
وفي بحث أجري في لبنان وجد أن معدل الإصابة أكثر 20 مرة في الأشخاص الذين يمتلكون كلاب عن الذين لا يمتلكون . كما أن الاختلاف في معدل الإصابة بين مجموعات الديانات المختلفة تعكس علاقتهم بالكلاب. ففي نفس البحث الذي أجرى في لبنان أتضح أن المسيحيين مصابون بالحوصلات بنسبة الضعف عن المسلمين اللبنانيين الذين ينصحهم القرآن بغسل أيديهم 7 مرات بعد ملامسة الكلب .
وفي تقرير عن معدل الإصابة بين أفراد قبيلة تعيش في الشمال الغربي من كينيا أتضح أن نسبة الإصابة كبيرة وغير طبيعية نتيجة للمستوى الثقافي والعادات الخاطئة . فأعداد كبيرة من الكلاب تعيش مع هذه القبيلة والتي يبلغ عددها 150.000 شخص ، ومعدل إصابة الكلاب بالطفيل كبير ، وتستخدم هذه القبيلة براز الكلاب كتشحيم طبي أو مزجه كدواء . أضف إلى ذلك أن جثث الأموات إما أن تترك بدون دفن أو تغطى بطبقة رقيقة من التراب . وقد أجريت لأعضاء القبيلة المصابين عمليات جراحية في الفترة من 1965م إلى 1980م ، وبناء على تقرير المستشفيات السنوي اختلفت نسبة الإصابة من 220 لكل 100.000 من السكان في شمال البلاد إلى 18 لكل 100.000 من السكان في جنوب البلاد . وعدم دفن جثث الموتى تعطى فرصة للكلاب والثعالب لأكل هذه الجثث وبذلك يكون الإنسان في قبائل شمال غرب كينيا له وضع فريد في العالم لأنه يقوم بدور عائل وسيط في توصيل دورة حياة الدودة القنفذية . وفي كندا ومنطقة ألاسكا توجد وتنتشر دورة حياة الطفيل برياً بين الذئب كعائل أساسي وعدة فصائل من الإبل كعائل وسيط .

الإصابة في الإنسان :
تعتبر سجلات العمليات الجراحية بالمستشفيات هي أكبر مصدر لمعرفة مدى الإصابة بالحوصلات المائية . ففي أمريكا اللاتينية سجلت الإصابة بتركيزات عالية في المخروط الجنوبي من أمريكا الجنوبية ( شيلى ، الأرجنتين ، جنوب البرازيل ) . وقدرت النسبة من كل 100.000 حالة شملتهم العمليات الجراحية سنويا ثبت إصابة 1.0 في بيرو ، 2.0 في الأرجنتين (عام 1966م ) ، 7.8-7.9 في شيلى ( عامي 1969-1970م ) ، وحوالي 20 في أورجواي .
وأشارت سجلات مستشفيات إحدى المناطق عالية الإصابة في الأرجنتين أن النسبة السنوية تتراوح بين 13.4 ، 75.8 حالة جديدة لكل 100.000 من السكان في الفترة من 1973 إلى 1979م . ومعدل الوفيات نتيجة للإصابة بالحوصلة المائية لكل مليون من السكان عام 1973م كان 9.6 في أورجواي ، 5.8 في شيلى ، 2.7 في الأرجنتين وشخص واحد في بيرو. معدل الوفيات في شيلى كان كبيرا بين أشخاص تتراوح أعمارهم من 15 إلى 44 عام .

حوصلات مائية في كبد إنسان :
في آسيا وجد أعلى انتشار بالعدوى في تركيا ( 300 حالة سنويا ) ، العراق ( أكثر من 500 حالة ) وكذلك وجد انتشار العدوى في جنوب الجمهوريات السوفيتية السابقة. وتعد كينيا أكبر مراكز العدوى في أفريقيا .
كما أن مناطق الدول الأوربية المطلة على البحر المتوسط أكثر انتشارا مقارنة بالمخروط الجنوبي لأمريكا الجنوبية. وقدرت نسبة الوفيات لكل 100.000 من السكان في اليونان 7.5 ، قبرص 18.2 ، يوغسلافيا 14 ، استراليا 1.2 ، وفي نيوزيلندا 2.3.
وبالنسبة لأعراض المرض في الإنسان فتحتاج الحوصلات عدة سنوات لكي تظهر الأعراض الإكلينيكية. والعديد من الحوصلات لا تؤدى إلى ظهور الأعراض على الإنسان المصاب خلال حياته .


وتكتشف إصابته فقط بالمصادفة عندما يعانى من أمراض أخرى ( غير الإصابة بالحوصلات ) مما يستلزمه الفحص بالأشعـــة وإجـــراء عمــــليات جراحية، والمكان المفضل للحوصلات في جسم الإنسان هما الكبد والرئتان ، وفي نسب ضئيلة من المرضى تكون الإصابة في أنسجة الأعضاء الأخرى. وتسبب الحوصلات التهابا في الأنسجة المحيطة مع تكون ألياف وغشاء كبسولي . وتختلف حجمها من رأس الدبوس إلى حجم رأس الطفل الصغير حسب مكان تواجدها ، فإذا وجدت في فراغ البطن فتكون من الحجم الكبير ، وإذا وجدت بجوار العظم فتكون صغيرة الحجم . وتحتوى الحوصلة الكبيرة على عدة لترات من السائل . وانفجار الحوصلة تمثل خطرا كبيرا على المريض وغالبا ما تؤدى إلى الوفاة نتيجة لامتصاص الجسم السريع لسائل الحوصلة المنفجرة وبالتالي رد فعل الجسم المصاب وذلك بإفراز المواد المضادة التي تؤدى إلى صدمة عصبية واستسقاء في الرئتين.
وتعتبر الرئتان المكان الأكثر إصابة بعد الكبد. ومثل الكبد يحتمل أن لا يحدث أعراضا في الرئتين أو تظهر الأعراض على هيئة ألم في الجزء المصاب من الصدر ، كحة جافة ، نفث للدم (إخراج دم مع البلغم) وقيء إذا انفجرت الحوصلة . وتحدث إصابة العظام بالحوصلات في 1% من الحالات مؤدية إلى نخر وكسر في العظام . كما أن إصابة الأعضاء الحيوية كالجهاز العصبي ، القلب والكليتين تؤدى إلى دلالة خطيرة كالشلل أو الصمم أو العمى .

المرض في الحيوانات :
في كل مناطق العالم التي يوجد فيها إصابة الإنسان كبيرة الانتشار بالمثل يتوقع ارتفاع معدل الإصابة في العوائل الوسيطة بالحوصلات المائية والعائل الأساسي بالدودة القنفذية .
في الأماكن المتوطن بها المرض وجد أن معدل الإصابة في الكلاب أكثر من 30% . ويعتبر الخراف في مناطق عديدة من العالم أهم عائل وسيط وإصابتها بمعدل كبير ، وقد لوحظ أن الحوصلة المائية في مجازر مناطق عالية الإصابة في أمريكا تختلف من 20 إلى 95% في ذبائح الحيوانات . وفي مجازر المناطق الريفية وجد معدل الإصابة بنسب كبيرة حيث تذبح الحيوانات كبيرة السن. وجد أيضا معدل الإصابة بنسب كبيرة في الماشية ، الخنزير ، الماعز .
وفي المناطق الأخرى من العالم وجد أن الإصابة بمعدلات كبيرة في الجمال بالإضافة إلى الأبقار ، الجاموس والخراف ( كعائل وسيط ) وكذلك الكلاب ، الثعالب والذئاب ( كعائل أساسي ) .
ودلت الدراسات على أن نسبة الإصابة في الجمال بعد الذبح في كل من منطقة الرياض والقصيم بالمملكة العربية السعودية كانت 4.72% ، 4% على التوالي ، بينما ثبتت الإصابة بنسب كبيرة في الجمال المذبوحة في البلاد المختلفة ، العراق (75%) ، الكويت (22.06%) ، الأردن (10.7%) ، السودان (45%) ، ليبيا (27.2%) ، باكستان (58.9%) وإيران (64.0%). وفي مصر وصلت نسبة الإصابة في الذبائح المختلفة إلى 36% في الجمال ، 30% في الجاموس ، 14% في ذبائح الأبقار ، 5% في الخراف .

الحوصلة المائية في رئة وكبد خروف :
ويعزو الخسارة الاقتصادية إلى مصادرة أحشاء الحيوانات المصابة خاصة الكبد. ففي نيوزيلندا تقدر الخسارة السنوية للأحشاء بمقدار 1.500.000 رطل ، وفي أورجواي تم مصادرة 60% من أكباد الأبقار نتيجة للإصابة بالحوصلات المائية والفاشيولا . وفي منطقة المخروط الجنوبي لأمريكا الجنوبية تم مصادرة 2.5 مليون من أحشاء الماشية ، 3.5 مليون من أحشاء الخراف مسببة خسارة اقتصادية تقدر قيمتها 6.3 مليون دولار في الأرجنتين ، 2.5 مليون دولار في شيلى . ولم يعرف جيدا تأثير الحوصلات على إنتاج اللحوم ، الصوف والألبان. وقد أشارت الدراسات التي أجريت في الاتحاد السوفيتي السابق أن كل بقرة مصابة بالحوصلات يقل إنتاجها من اللحوم بكمية مقدارها 4 كجم عن الإنتاج الطبيعي وكذلك يقل إنتاج الدهون بمقدار 2 كجم ، كما أن الإصابة بالحوصلات تؤدى إلى انخفاض جودة اللحوم وبالتالي إلى انخفاض قيمة الحيوان بمقدار 20% . ودلت التحليلات الكيميائية على حدوث تغييرات في مكونات اللحوم المصابة . فتزيد كمية الماء في اللحوم وتقل القيمة الغذائية المتمثلة في البروتين ، الجليكوجين ، حامض اللاكتيك والفيتامينات المختلفة .
وبالإضافة للخسارة الاقتصادية نتيجة لإصابة الحيوانات يجب الأخذ في الاعتبار تكاليف العناية الطبية والجراحية للمصابين بالحوصلات. فإقامة المصابين في المستشفيات للعلاج تستغرق مدة طويلة حوالي 7 أسابيع .

وقدرت تكاليف المستشفي لإجراء عمليات جراحية للمصابين بدون مضاعفات حوالي 1.500 دولار أمريكي إلى 2.000 دولار أمريكي في كل من الأرجنتين وشيلى .

الوقـاية :
1- الحفاظ على البيئة من التلوث بأحشاء الحيوانات المصابة وذلك بقطع دورة الحياة بين العائل الوسيط ( جمال ، خراف ، ماشية ، ... ) والعائل الأساسي ( الكلب ) وذلك بمنع الكلاب من التغذية على أحشاء الحيوانات المصابة .
2- المحافظة على القواعد الصحية السليمة في إعداد وحفظ الغذاء من التلوث ببويضات الطفيل من الكلب المصاب. وللحماية الشخصية للإنسان يجب تجنب الالتصاق الوثيق بالكلاب وغسل اليدين جيدا بعد ملامسة الكلاب . والتشخيص المبكر في الإنسان المصاب مهم لتجنب المضاعفات ولمنع انفجار الحوصلة في الأجزاء المختلفة من الجسم .
3- تعليم أهالي المناطق الريفية والخلوية بخطورة الحوصلات المائية والقواعد الصحية للتخلص من أحشاء اللحوم المصابة. وضمان الشروط الصحية لعمليات الذبح ومنع الكلاب من تناول الأحشاء النيئة كغذاء .
4- تسجيل الكلاب ومتابعتهم بيطريا ومعالجة المصاب بالطفيليات .
أبو الأفاعي غير متصل  
موضوع مغلق

Bookmarks


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

 

جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 01:00 AM.

الإدارة غير مسئولة عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل المسئولية تجاه مايقوم به من بيع أو شراء أو اتفاق أو اعطاء معلومات
 
 
 

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لمنتديات تو زوو