منتديات تو زوو متخصصون في عالم الحيوان وتربية المخلوقات الجميلة ويضم منتدانا أكبر وأروع تجمع لهواة تربية الحيوانات والطيور والأسماك والأحياء المائية والزواحف والبرمائيات ولمتابعي تحركات الحشرات والمفصليات ولمحبي الزراعة والعناية بالنباتات كما نوفر لكم من خلال سوق تو زوو الالكتروني الكبير عرض سلعكم بالمجان وبعد ذلك كله تستريحون في استراحة الهواة متمنين لكم طيب الاقامة لدينا


تابعنا على تويتر تابعونا على فيسبوك العضو المميز
تحميل تطبيق توزوو على Ios تحميل تطبيق توزوو على Android

اشترك في نشرتنا البريدية ليصلك كل جديد


العودة   منتديات تو زوو > :::: منتدى هواة الحيوانات :::: > قسم هواة القطط > سؤال و جواب لقسم هواة القطط

رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 04-12-2013, 10:14 PM   #1
كساندرا
هاوي جديد







44 داء خدش القطط !!

سلام
قولو لي هل هذا صحيح او لا
الصراحه انا خفت

داء خَدش القِطَّة، أو داء خَرمشَة القِطَّة، هو مرضٌ ينتج عن جراثيم تُدعى باسم " البَرتُونيلَة الهنسيليَّة". إنَّ نصف القطط تقريباً يمكن أن تحملَ هذه العدوى في وقتٍ ما. لكن هذه الجَراثيم لا تُسَبِّب المرض للقطط. أمَّا إذا خَدشت القِطَّة إنساناً أو عَضَّته، فمن الممكن أن يُصابَ بالعدوى التي تكون لها أعراضٌ متعدِّدة، من بينها: • تَوَرُّم الغُدد اللمفاوية، وخاصَّةً حول الرأس والرقبة والطرفين العُلويين. • حُمَّى. • صُداع. • إرهاق. • نقص الشهية. أمَّا لدى الأشخاص الذين لديهم ضعف في الجهاز المَناعي، فإنَّ داء خَدش القِطَّة يمكن أن يسبِّبَ مشكلاتٍ صحِّية أكثر خطورة. إن الطريقة الأفضل للوقاية من هذا الداء هي تجنُّب اللعب الخشن مع القطط، لأنَّه يمكن أن يؤدِّي إلى خُدوش أو عَضَّات. وإذا أُصيبَ الإنسان بخُدوش أو بعَضَّاتٍ من القطط، فعليه أن يغسلَ مكانها جيِّداً بالماء والصابون. أمَّا إذا أُصيب مكانُ الخَدش أو العَضَّة بالعدوى، أو إذا ظهرت أعراض داء خَدش القِطَّة، فلابدَّ من استشارة الطبيب.

مقدِّمَة
داء خَدش القِطَّة هو مرضٌ ناتج عن جَراثيم موجودة في لعاب القطط. وتُدعى هذه الجَراثيم التي تُسَبِّب داء خَدش القِطَّة باسم " البَرتُونيلَة الهنسيلية". إنَّ نصفَ القطط تقريباً تحمل في وقتٍ ما هذه الجَراثيمَ التي تُسَبِّب داء خَدش القِطَّة. لا تؤدِّي العدوى إلى مرض القطط نفسها، لكنَّ تَعَرُّض الإنسان إلى خَدش أو عَضَّة من قطة مصابة يمكن أن يؤدِّي إلى ظهور الأعراض عليه. يشرح هذا البرنامجُ التثقيفي طبيعةَ داء خَدش القِطَّة وأسبابه، كما يتناول أيضاً تشخيصَ داء خَدش القِطَّة ومعالجته.

العدوى الجرثوميَّة
ينتج داء خَدش القِطَّة عن جَراثيم اسمها "البَرتُونيلَة الهنسيلية". الجَراثيمُ كائنٌات حيٌّة مكوَّنٌة من خلية واحدة فقط. وهي تظهر تحت المجهر على شكل كرات أو عصيَّات أو حلزونات. وهي صغيرة جداً إلى درجةٍ أنَّ اصطفافَ ألف واحدة منها لا يكاد يغطي عرض ممحاة قلم الرصاص. إن معظم أنواع الجَراثيم غير مؤذية. ولا تتجاوز نسبة الجَراثيم الممرضة للإنسان أكثر من واحد بالمئة. وهناك كثير من الجَراثيم المفيدة أيضاً. هناك جَراثيم تساعد في هضم الطعام، وفي تخريب الخلايا التي تُسَبِّب المرض، وفي توفير الفيتامينات المفيدة لجسم الإنسان. كما أنَّ الجَراثيم تُستخدم في صنع أطعمة صحِّية من قَبيل اللبن الرائب والجبن مثلاً. لكن هناك أنواع من الجَراثيم يمكن أن تكونَ مؤذية للإنسان. إنَّ الجَراثيم المعدية يمكن أن تُسَبِّب المرض. وهي تتكاثر داخلَ الجسم بسرعةٍ كبيرة. كما أنَّ ثمة أنواعاً كثيرة من الجَراثيم التي تنتج مواد كيميائية تُدعى باسم "السموم" يمكن أن تؤذي الأنسجَة في الجسم، وأن تُسَبِّب المرض. تُسَبِّب جَراثيمُ "البَرتُونيلَة الهنسيلية" داءَ خَدش القِطَّة، وهي تنتمي إلى هذه الفئة من الجَراثيم الضارَّة. غالباً ما يجري استخدامُ المضادَّات الحيوية لمعالجة العدوى الجرثوميَّة. وعندما يتناول الإنسان المضادات الحيوية، فإنَّ عليه أن يتقيَّدَ بالتعليمات تقيُّداً تاماً، لأنَّ كلَّ تناول للمضادات الحيوية يزيد من فرصة تكيُّف الجَراثيم في الجسم مع هذه الأدوية و "تعلَّم" كيفية مقاومتها. وبذلك تصبح المضادات الحيوية غيرَ قادرة على مقاومة الجَراثيم، و يصبح الإنسان أكثرَ قابلية للإصابة بالعدوى أو لنقلها إلى الآخرين أيضاً.

الأعراض والمضاعفات
إنَّ العرض الأوَّل لداء خَدش القِطَّة هو ظهور نفطات أو بثور جلدية. وهي تظهر في مكان الخَدش أو العَضَّة. يحدث هذا بعد أيامٍ من حدوث الخَدش أو العَضِّ من قبل قطة مصابة. وقد يبدو شبيهاً بما تُسَبِّبه لسعاتُ البعوض. بعدَ نحو أسبوعين من الخَدش أو العَضِّ، يمكن أن يبدأ تورم الغُدد اللمفيَّة، كما يمكن أن تصبح مؤلمة. ويحدث هذا في الغُدد اللمفية الموجودة حول الرأس وفي الرقبة والطرفين العلويين عادةً. إنَّ تَوَرُّمَ الغُدد اللمفية هو العرضُ الرئيسي لداء خَدش القِطَّة. غالباً ما يكون المرض خفيفاً، لكنَّ هناك أعراضاً أخرى يمكن أن تتضمَّن ما يلي: حُمَّى.
صُداع.
نقص الشهية.
طفح جلدي.
التهاب الحلق.
التعب والإرهاق.
من الممكن في بعَضِ الأحيان أن يسبِّبَ داءُ خَدش القِطَّة أنواعاً أخرى من العدوى في العظام والمفاصل والكبد والرئتين والطِّحال. ومن الممكن أن يسبِّب أيضاً ظهور حُمَّى مرتفعة من غير أيَّة أعراض أخرى. لكن هذه الحالات كلها ليست شائعة. من الممكن أن يُصابَ بعَضُ الأشخاص بعدوى في العين عند إصابتهم بداء خَدش القِطَّة. ومن أعراض هذه العدوى: احمرار العين.
تَوَرُّم بسيط في الجفنين.
تَوَرُّم العقد اللمفية في الأذن.
وفي حالاتٍ نادرةٍ جداً، يمكن أن يؤدِّي داءُ خَدش القِطَّة إلى التهاب في الدماغ، وإلى حدوث نوبات. لكنَّ المضاعفات الناتجة عن داء خَدش القِطَّة نادراً ما تؤدِّي إلى أضرارٍ تستمر طويلاً. في أغلب الأحيان لا يتذكَّر الشخصُ الذي يُصاب بداء خَدش القِطَّة أنَّه تعرَّض إلى خَدش أو عَضَّةٍ من قطة. لكن من الضروري أن يستشيرَ المرءُ الطبيبَ إذا كان على احتكاكٍ بالقطط، وظهرت لديه أعراضٌ لا تزول من تلقاء نفسها.

الأسباب
ينجم داءُ خَدش القِطَّة عن جَراثيم تُدعى البرتونيلَّة الهنسيليَّة. لا تُسَبِّب هذه الجَراثيم مرضاً للقطط، لكنَّها تجعلها قادرةً على نقل المرض إلى الإنسان. وعندما يُصاب الإنسانُ بتلك الجَراثيم، فإنَّ أعراضَ داء خَدش القِطَّة تظهر عليه. تنتقل الجَراثيمُ عن طريق لعاب القطط. وهذا يعني أنَّ عَضَّة القِطَّة يمكن أن تكون مُعديةً للإنسان. في بعَضِ الأحيان، يمكن أن تنتقلَ العدوى من خلال خَدش القِطَّة، لأنَّ الجَراثيم تنتقل من لعاب القِطَّة إلى مخالبها عندما تنظِّف جسمها بلسانها. من الممكن أن يُصابَ الإنسانُ بالعدوى إذا قامت القِطَّة بلعق جلده بالقرب من جرح أو خَدش. لكنَّ هذه الحالةَ أقل شيوعاً. إذا كانت القِطَّةُ التي تحمل الجَراثيم قد قامت لتوها بتنظيف جسمها بلسانها، فإنَّ لمسها يمكن أن يؤدِّي إلى انتقال الجَراثيم إلى اليدين. وبعد ذلك، يمكن أن يؤدِّي فركُ العينين باليدين اللتين تحملان الجَراثيم إلى دخول هذه الجَراثيم إلى الجسم. وهذه أيضاً حالةٌ غير شائعةٍ بالمقارنة مع حالات انتقال العدوى بسبب الخَدش أو العَضِّ. من المقدَّر أنَّ نصفَ عدد القطط يحمل جَراثيم البرتونيلَّة الهنسيليَّة في فترةٍ من فترات حياتها. ويزداد هذا الاحتمالُ بالنسبة للقطط الصغيرة. لا يمكن أن ينتقلَ داءُ خَدش القِطَّة من إنسانٍ إلى إنسانٍ آخر. ومع أن من الممكن أن يُصابَ عدة أشخاص من أسرة واحدة بهذا الداء معاً، لكنَّ ذلك يكون بسبب مخالطتهم للقِطَّة المصابة نفسها.

متى تكون استشارة الطبيب ضرورية
يكون داءُ خَدش القِطَّة خفيفاً عادةً. وقد يكون من الصعب أن يعرف الإنسانُ متى يتعيَّن عليه أن يستشير الطبيب. وهذا ما يشرحه هذا القسم. على الإنسان أن يستشيرَ الطبيبُ إذا تبيَّن له أنَّ مكان خَدش القِطَّة أو عَضَّتها قد أُصيب بالعدوى. ومن علامات ذلك: تأخُّر شفاء مكان العَضَّة أو الخَدش.
احمرار حول مكان العَضَّة أو الخَدش.
حُمَّى تستمرُّ عدَّةَ أيَّام.
تَوَرُّمٌ أو ألمٌ في العقد اللمفية يستمر أكثر من أسبوعين أو ثلاثة أسابيع.
على الإنسان أن يستشيرَ الطبيبُ أيضاً إذا كان لديه: ألم في العظام أو المفاصل.
ألم بطني من غير وجود تقيؤ أو إسهال.
تعب وإرهاق يستمر أكثر من أسبوعين أو ثلاثة أسابيع.
تظهر على الأشخاص المصابين بضعف في الجهاز المَناعي أعراضٌ أكثر خطورة عادةً. وقد يكون من بين هؤلاء الأشخاص: أشخاصٌ يخضعون لبعَض أنواع معالجات السرطان.
أشخاصٌ أُجريت لهم عملية زرع أعضاء.
مرضى الإيدز.
لابدَّ من استشارة الطبيب إذا ظهرت أعراضُ داء خَدش القِطَّة على شخصٍ مصابٍ بضعف في جهازه المَناعي. غالباً ما يتمكَّن الطبيبُ من تشخيص داء خَدش القِطَّة استناداً إلى الأعراض التي يشكو منها المريض. إذا كان المريضُ قد تعرَّضَ في الآونة الأخيرة إلى عَضَّةٍ أو خَدش من قطة، ثمَّ تَوَرُّمت غُدده اللمفية، فمن المرجَّح أنَّه مصابٌ بداء خَدش القِطَّة. إذا لم يكن التشخيصُ واضحاً، فمن الممكن إجراء فحص للدم. ويستطيع فحصُ الدم تأكيد وجود الجَراثيم التي تُسَبِّب داء خَدش القِطَّة. كما يسمح فحصُ الدم باستبعاد الأسباب الأخرى الممكنة لتَوَرُّم الغُدد اللمفية.

المعالجة
لا تكون المعالجةُ ضروريةً عادةً في حالات الإصابة بداء خَدش القِطَّة، لأنَّ معظمَ الحالات تكون خفيفةً وتزول من تلقاء نفسها. إنَّ تناولَ الأدوية التي تُباع من غير وصفة طبية يمكن أن يكون مفيداً في تخفيف الأعراض. ومن هذه الأدوية: الأسبرين.
الإيبوبروفين.
النَّابروكسين.
يمكن تخفيفُ ألم و تَوَرُّم العقد اللمفية بتطبيق كمادات دافئة عليها. يمكن استخدامُ المضادَّات الحيوية إذا استمرَّ تَوَرُّم العقد اللمفية أكثر من شهرين. ومن الممكن أن تكونَ المضاداتُ الحيوية مفيدةً أيضاً إذا استمرت الحُمَّى مدةً طويلة، أو إذا وصلت العدوى إلى العظام أو المفاصل أو الكبد أو الطِّحال أو الرئتين. يمكن أحياناً إجراءُ تفريغ عقدةٍ لمفيةٍ مؤلمة حتى يرتاح المريض. ويجري ذلك بإدخال إبرة في العقدة اللمفية، وسحب السائل الموجود في داخلها.

الوقاية
إن الطريقةَ الوحيدة للوقاية من داء خَدش القِطَّة هي تجنُّب القطط والابتعاد عنها تماماً. لكن هناك خطوات يمكن القيام بها لتقليل خطر الإصابة بهذا المرض من غير تجنُّب القطط. 1. الابتعاد عن القطط الشاردة التي لا يعرفها المرء. يمكن لهذا الأمر أن يقلِّلَ التعرُّضَ إلى مصادر الجَراثيم.
2. تجنُّب "اللعب الخشن" مع القطط، وخاصةً القطط الصغيرة. وهذا ما يشمل أيَّ نشاط يمكن أن يؤدِّي إلى جعل القِطَّة تعَضُّ الإنسانَ أو تخَدشه.
3. عدم إزعاج القِطَّة. إنَّ إزعاج القِطَّة ومضايقتها يمكن أن يجعلها تعَضُّ الإنسانَ أو تخَدشه.
4. غسل مكان عَضَّة القِطَّة أو خَدشها على الفور وبشكلٍ جيِّد باستخدام الماء الجاري والصابون.
5. عدم السماح للقطط بلعق مكان الخُدوش والجروح المفتوحة التي تكون على الجلد.
6. غسل اليدين إذا قامت القِطَّة بلعقهما.
7. مكافحة البراغيث. يمكن أن تقومَ البراغيثُ بنقل الجَراثيم التي تُسَبِّب داء خَدش القِطَّة، وذلك من قطةٍ مصابة إلى قطةٍ سليمة. لكنَّ البراغيث لا تستطيع نقل العدوى إلى البشر.
على الإنسان أن يستشيرَ الطبيبُ إذا شكَّ في أنَّه تعرَّض إلى الإصابة بداء خَدش القِطَّة.

الخلاصة
إنَّ داءَ خَدش القِطَّة مرضٌ ينتج عن جَراثيم تُدعى باسم "البرتونيلَّة الهنسيليَّة". وتحمل نصفُ القطط تقريباً هذه الجَراثيم في وقتٍ ما من أوقات حياتها. لا تُسَبِّب هذه الجَراثيمُ مرضاً للقطط، لكنَّها يمكن أن تنتقل إلى الإنسان وتُسَبِّب له المرض نتيجة عَضَّةٍ أو خَدشةِ من قطةٍ مصابة. إنَّ تَوَرُّمَ الغُدد اللمفية هو العرضُ الرئيسي لداء خَدش القِطَّة. وتظهر نفطاتٌ أو بثورٌ صغيرة على الجلد قبل تَوَرُّم الغُدد اللمفية عادةً. وفي بعَضِ الأحيان، يمكن أن يسبب داءُ خَدش القِطَّة أعراضاً أكثر خطورة. لكن هذا أمرٌ غير شائع. إنَّ الجَراثيمَ التي تُسَبِّب داء خَدش القِطَّة تنتقل من خلال لعاب القطط. ويمكن أن تنتقل إلى الإنسان بسبب عَضَّة أو خَدشة من القِطَّة، أو بسبب اللعق. وفي حالاتٍ نادرة، يمكن أن تدخل هذه الجَراثيمُ إلى الجسم إذا فرك الإنسان عينيه بعد لمس قطة مصابة. تكون معظمُ حالات الإصابة بداء خَدش القِطَّة خفيفةً وتزول من تلقاء نفسها. أمَّا إذا كانت هناك حاجةٌ إلى المعالجة، فقد تشتمل هذه المعالجة على تناول المضادات الحيوية أو على تفريغ العقد اللمفية الكبيرة المؤلمة لإخراج السائل منها. الحمد لله، إنَّ هذا المرض يكون خفيفاً في معظم الحالات، ولا يسبِّب أيَّةَ مضاعفاتٍ على المدى البعيد.




الصراحه من الخوف ما قريت الباقي
كساندرا غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-12-2013, 11:56 PM   #2
Catlover1
هاوي فعال
 
الصورة الرمزية Catlover1







رد: داء خدش القطط !!

أن ما يهمني حتى لو بموت بربي قطط عادي محد يموت قبل يومه
__________________
Catlover1 غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-12-2013, 02:06 AM   #3
شاهستا
عضوية شرفية
 
الصورة الرمزية شاهستا







رد: داء خدش القطط !!

اهلا بيكى
بصى ياقمر انتى لو مشيتى ورا الكلام ده مش هتربى ولا حيوان هههههه
مادام انتى متاكده من نظافه قطك ونظافه اكله ميهمكيش اى كلام
وياما اتخدشنا واتعضينا من قططنا ومن قطط الشارع كمان
والحمدلله مفيش حاجه
الكلام ده بيحصل ف اوقات نادرة جدا جدا لما القطه تكون مصابه بامراض وبيكون واضح عليها طبعا
__________________



شاهستا غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-12-2013, 11:48 AM   #4
كساندرا
هاوي جديد







رد: داء خدش القطط !!

اشوا طمنتوني
و قطي متأكده منه سليم 100% و نظيف
وانا احبه ولا افكر اتخلى عنه بس خوفني هالكلام ﻻن يوم اقرأ كانت فيني أنفلونزا من الشتاء و حنجرتي تألمني
وبالنسبه للتطعيمات هو ياخذ كل تطعيم في يومه ولا اكل شي غير الدراي فود و الدجاج
الحمد لله
وصح كل واحد وله يومه
كساندرا غير متصل   رد مع اقتباس
رد

Bookmarks

Tags
القطط


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

 

جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 08:01 AM.

الإدارة غير مسئولة عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل المسئولية تجاه مايقوم به من بيع أو شراء أو اتفاق أو اعطاء معلومات
 
 
 

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لمنتديات تو زوو