رد: الخيل افضل البهائم وهي عزك وعز اولادك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abonoof
مشكور على الموضوع بس لي تعليق بسيط اتمنا تقبله
عندما ذكرت
الصافنات الجياد كانت عند نبينا سليمان، فأمر بعقرها فعوضه الله عنها الريح، فكانت فرسه
وقيل: إنما عقرها على وجه القربى كالهدي
هذه مقوله خاطأه و حرفها اليهود و لكن الصحيح انه لما طاف و مسح عليها بيده وليس بسيفه و قياس النبظ باليد ولكن اليهود حرفوها و قالوا انه عقرها بسيفه
و الله اعلم
و اتمنا تقبل مروري
|
اولا بارك الله فيييك يا اخوي الغالي واشكرك انك فتح باب لهذي المناقشه
ولكن الامر يحتاج الى ركااده يعني لا تقول اليهود السبب واقرى الفتوى هذي
ثانيا للتنبيه هذا ما قيل عن الايه
هذا ؛ وقد اختلفت الآثار الموقوفة والمقطوعة في تفسير قوله تعالى: { فطفق
مسحاً بالسوق والأعناق } - فهي تعني: سليمان عليه السلام - ؛ فقيل: عقرها
وضرب أعناقها بالسيف. وقال بعضهم: كانت عشرين ألفاً! وقال آخرون: بل
جعل يمسح أعرافها وعراقيبها بيده حباً لها. ذكره الإمام الطبري في " تفسيره "
(23/ 100)، ثم ساقه بإسناده عن علي - وهو: ابن أبي طلحة - عن ابن عباس
أنه فسره بذلك، ثم. قال:
" وهذا القول الذي ذكرناه عن ابن عباس أشبه بتأويل الآية ؛ لأن نبي الله
صلى الله عليه وسلم لم يكن - إن شاء الله - ليعذب حيواناً بالعرقبة (1) ويهلك مالاً من ماله بغير
سبب سوى أنه اشتغل عن صلاته بالنظر إليها، ولا ذنب لها باشتغاله بالنظر
إليها ".
هذا ترجيح الإمام الطبري، وهو مقبول جداً عندي ؛ وإن كان الحافظ ابن كثير
لم يرضه، وتعقبه بقوله:
" فيه نظر ؛ لأنه قد يكون في شرعهم جواز مثل هذا... ".
___________________________
(1) وهي: قطع (العراقيب)، جمع (العرقوب): وهو من الدابة ما يكون في رجلها بمنزلة
الركبة في يدها.
....
وهذي فتواى للعلامه الفوزان
المفتي العلاّمة الدكتور / صالح بن فوزان الفوزان
رقم الفتوى 7833
تاريخ الفتوى 23/9/1425 هـ -- 2004-11-06
السؤال
ما معنى هذه الآية من سورة (ص) أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: {فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ (32) رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ} [ص:32، 33]؟
هذه الآية وردت في سياق قصة سليمان عليه السلام, قال: {فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ} وتفسير هذه الآية أنه عليه الصلاة والسلام كان يستعرض الخيل "لأن المراد بالخير الخيل"، وكان يستعرضها بعد العصر حتى غربت الشمس فقوله تعالى: {حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ} يعني: حتى غربت الشمس ونسي أن يصلي العصر؛ لأن رؤية الخيل شغلته عن ذلك، فعند ذلك ندم لما تنبه عليه الصلاة والسلام على ما فعل وقال: {فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ} يلوم نفسه بهذا: {عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ} يعني: حتى غربت الشمس {رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ}.
القول الصحيح في تفسير ذلك: أنه أمر بذبحها وذلك بضرب سوقها وأعناقها بالسيف؛ لأنها شغلته عن طاعة الله عز وجل فأراد أن يكفر ما حصل بذبح هذه الخيل والتصدق بلحمها؛ لأن الخيل على الصحيح يؤكل لحمها، هذا هو الذي رجحه ابن كثير ورجحه أيضًا الشوكاني وغيرهما من المفسرين.
وهذا قد يعترض عليه بأنه لماذا يذبح الخيل ويعقرها وهي لا ذنب لها وهذا فيه إتلاف مال؟ والجواب عن هذا في أحد أمرين: إما لأن هذا جائز في شرع من قبلنا، وإما أن هذا من العقوبة بإتلاف المال، والعقوبة بإتلاف المال جائزة على الصحيح حتى في شرعنا، مع أن ذبح الخيل والتصدق بلحمها على الفقراء والمحتاجين مباح وقربة إلى الله سبحانه وتعالى، فليس في هذا غرابة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مصدر الفتوى: المنتقى من فتاوى فضيلة الشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان - (ج 2/ ص 63) [ رقم الفتوى في مصدرها: 49]
بارك الله فييك المسأله خلافيه بين علمائنا ولا دخل لليهود فيهاا
اشكر مرورك العطر عسااك على القوه يا اخوي
__________________

هذا اسمه الست اب حركه يسونهااا بالسيكل سوينها بالخيل شرايكم
|